عمان نت-هنادي الشريدة

رنا، 24 عامًا، طالبة جامعية تقول "بصراحة، لم أكن أعلم أن سرطان الثدي يمكن أن يصيب النساء في مثل عمري. لكن بعد أن سمعت قصصًا من صديقات مررن بتجربة الفحص المبكر، أصبحت أفكر في القيام بالفحص. الوعي زاد

رهف، شابة أردنية في العشرين من عمرها، نشأت في بيئة محافظة، وبدأت باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع زميلاتها في الجامعة. في أحد الأيام، تلقت طلب صداقة من شخص غريب يدّعي أنه طالب في نفس

كان "سمير"، وهو طالب جامعي، يشعر بالتوتر عندما لاحظ تغيرات مفاجئة في مزاج شقيقته الكبرى، خصوصًا خلال فترة الامتحانات. كانت شقيقته تغضب لأتفه الأسباب، وتبكي فجأة دون تفسير، مما جعل سمير يعتقد أنها تمر

محمد، شاب يبلغ من العمر 20 عاما لديه هوس في الألعاب الكترونية، "ويقول أنه يتمنى تحول البطولات الرياضية إلى بطولات في الألعاب الإلكترونية ستكون أفضل تجربة حياتي". ويضيف أنه يستطيع المنافسة مع لاعبين من

هدى، وهي أم لثلاثة أبناء، لم أكن أشعر بأي قلق حيال التطعيم. بعد حصولي على جرعتين من اللقاح ، صرت أعاني من صداع حاد وتعب مستمر وألم في الصدر ويمتد إلى كتفي الأيسر وصعوبة في التركيز وخمول وأرق. لاحظت

ترددت حنين "28 عاماً" بصرف دواء وصفه لها الطبيب عند مراجعتها له بسبب معاناتها من ألم في القولون، وبعد أن أجرت فحوصات طبية لمعرفة سبب الألم وصف لها الطبيب المختص دواء مضاد للاكتئاب!، تبادر لذهني سؤال

"استغرقني وقتا طويلا للبحث عن عمل وعندما وبعد جهد جهيد وجدت عملا براتب شهري لم يصل ل 200 دينار، هو الأصغر بين شقيقين وتسع شقيقات جميعهم متزوجون". هكذا بدأ العشريني خالد حديثه عن وضعه المالي والعائلي

"أشعر بالقلق والتوتر بشكل مستمر، لا أعلم إن كان مرضا أم لا، أعاني لوحدي من تاريخ تخرجي من الجامعة إلى الآن، لا استطيع مشاركة أحد بهواجسي بحكم أنني شاب واجتماعيا للأسف عيب الشب يشكي وفعلا"الشكوى لغير

" على مدار 16 سنة وانا استخدم الأرجيلة يوميا، بحس براحة نفسية، وكأنه ناقصني شي لما ما يدخنها بعصبية وبحس حالي مو مو مرتاح " قال الشاب عمر طلافحة الذي كان متواجدا في أحد المقاهي، معترفا أن هذه العادة