عمان نت - منيرة الشطي
إنعام مصطفى من حملة شهادة الثانوية العامة حرمتها ظروفها المادية من إكمال دراستها الجامعية، آخذة عهدا على نفسها بتعليم جاراتها الأميات تطوعا، ومنذ بداية مشوارها وجدت إقبالا من سيدات منطقة ضرار في لواء
يفتقر مجمع غور الصافي للحافلات، للبنية التحتية والمرافق الصحية، وعدم وجود مظلات تقي الناس من أشعة الشمس الحارقة، هذا ما أكدته الناطق باسم هيئة تنظيم قطاع النقل إخلاص يوسف، والتي رأت بأن هذا الحال
تتجه النساء في دير علا إلى العمل في القطاع الزراعي، وسط ظروف قاسية من حيث تدني الأجور وعدم شمولهن بمظلة الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي. مريم غنام، تعمل في القطاع الزراعي منذ 3 سنوات، تقول لعمان نت
قال مدير الحراج في وزارة الزراعة المهندس محمد الشرمان "لموقع عمان نت " ان الهدف من توجه الوزارة بتعديل قانون الزراعة المتعلق بإيجاز الاستثمار والسماح للحكومة بالتصرف بالمناطق الحرجية ،هو حمايتها وليس
جدد الموظفون المفصولون من شركة مياهنا اعتصامهم أمام مبنى رئاسة الوزراء برفقة زوجاتهم وأبنائهم، مطالبين شركة "مياهنا" بالعدول عن قرار الشركة بفصل 35 موظفا الشهر الماضي. وحمل أبناء بعض الموظفين
في لواء دير علا، يتخذ الأطفال فيها الشوارع الرئيسة منها والفرعية ملعبا لممارسة رياضتهم المفضلة "كرة القدم" أو الركوب على دراجاتهم الهوائية، يلعبون دون أي شعور بخوف من السيارات المارة. هذا وطالب العديد
حذرت مديرية الدفاع المدني المواطنين تجنب قناة الملك عبدالله الممتدة من الشمال إلى جنوب وادي الأردن، وذلك بعد ازدياد أعداد الوفيات فيها غرقا. وشهد العام الماضي وفاة خمسة مواطنين غرقا وفقا لسجلات إدارة
اعتبر المحلل الاقتصادي الدكتور مازن مرجي دراسة ديوان الخدمة المدنية بإعادة هيكلة الرواتب والحوافز والإحلال والتعاقب لموظفي القطاع العام ،باب للتخفيض من عجز موازنة الحكومة التي تفاقمت نتيجة الفساد
الواسطة والمحسوبية حرمت العديد من عمال المياومة في مديرية زراعة وادي الأردن من تحويلهم إلى فئة الراتب المقطوع ،كما قال العديد منهم لموقع "عمان نت". وأشار العمال ان اللجنة التي شكلت من قبل وزارة
ضعف التيار الكهربائي وانقطاعه المستمر مشكلة يعاني منها أهالي لواء الأغوار الجنوبية منذ سنوات، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف. وأعاد المهندس يوسف العجالين أسباب هذه الظاهرة لضعف القدرة