
- وزير الداخلية يرجع أسباب هذه الإضافة لحل أزمة السوريين على الحدود وتوافد اليمنيين - رئيس الوزراء يعتبر موافقة وزير الداخلية "إرادة قانونية" أثار مشروع تعديل قانون الإقامة وشؤون الأجانب جدلا واسعا

- وزير الداخلية يرجع أسباب هذه الإضافة لحل أزمة السوريين على الحدود وتوافد اليمنيين - رئيس الوزراء يعتبر موافقة وزير الداخلية "إرادة قانونية" أثار مشروع تعديل قانون الإقامة وشؤون الأجانب جدلا واسعا
شهدت محافظة الزرقاء خلال العام 2015 احداثا وتطورات غير مسبوقة منذ عقود، من حيث الزخم والاهمية، وكثير منها ربما سيظل محفورا في الذاكرة لسنوات عديدة مقبلة. ففي هذا العام، عاشت الزرقاء بهجة تحقق حلم

أكّد وزير الداخلية سلامة حمّاد اليوم الثلاثاء أن الأردن يستقبل أسبوعياً مئات الجرحى من اليمن للعلاج في الأردن ممن لا يمكلون وثائق رسمية. واعتبر نواب خلال جلس مجلس النواب الصباحية لمناقشة مشروع تعديل

مازال الكثيرون من العاملين في مختلف المهن بانتظار تعديل الحد الأدنى من الأجور من قبل الحكومة الذي طالما تحدثت عنه، لتحسين أوضاع العاملين وخاصة أنه لا يوفر الحدود الدنيا من مستويات المعيشة اللائقة
حفلت اعداد صحيفة "هنا الزرقاء" على امتداد العام 2015 بتغطيات نوعية عكست المستوى المهني المتميز لفريقها المؤلف من مجموعة من نساء المحافظة، واللواتي نذرن انفسهن من اجل الاسهام في عملية التغيير الايجابي
شهد جسر المشاة الواقع امام السيفوي على طريق الاوتستراد على مدى العامين الماضيين، عدة حوادث سقوط عن ادراجه جراء انهيار قسم من حمايتها اثر حادث سير، بحسب ما اكده مواطنون، فيما نفت البلدية علمها باختفاء
تعهد رئيس قسم سير الزرقاء الرائد زياد ابراهيم بالعمل من اجل تشديد الرقابة على باصات ضاحية اسكان السخنة وحي الرشيد، اثر شكاوى مواطنين من عدم التزامها بالوصول الى نهايات خطوطها. وقال ابراهيم انه سيوعز
يؤدي نقص عدد الحاويات وتاخر حضور كابسات البلدية لتفريغها، الى تراكم النفايات على مدخل مدرسة رابعة العدوية الاساسية الثانية في حي الفلاح غربي الزرقاء، بحسب ما تؤكده مديرة المدرسة التي طالبت البلدية بحل

تودع أمانة عمان عام 2015، مع تزايد الأصوات المعترضة في مجلسها، على آلية عملها، خاصة فيما يتعلق بالملفات الإدارية والاقتصادية، والبنية التحتية. فقد أثار قرار استحداث منصب مساعد أمين عمان، إضافة إلى

رفع أمين عمان عقل بلتاجي للأمانة التي عقدت اليوم الثلاثاء بعد انعقادها بخمس دقائق، إثر نشوب خلاف بين أعضاء في المجلس والأمين استدعى طلب أفراد الأمن. ووافق أغلب أعضاء المجلس بالأغلبيّة على مقترح مقدم