عمان نت ــ وليد حسني
أهم ما ورد في خطبة العرش التي ألقاها جلالة الملك أمس ايذانا بافتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين استخدامه لتوصيف جديد لمدينة القدس المقدسة واصفا إياها بـ"قدس العروبة "، وهو توصيف غير
بدأ المشهد النيابي حتى قبل أن يبدأ عروضه الرسمية أمام الناخبين وكأنه يدخل طوعا الى صندوق يمكن وصفه بــ"صندوق الكراهية الناعمة " حين تحالفت القوى النيابية على اغتيال أية طموحات لنواب العمل الإسلامي
كانت لحظة ضياع كبرى.. هكذا يصف دولة الاستاذ طاهر المصري في تقديمه لهذا الكتاب تلك الفترة من تاريخنا الحديث الذي تشكل وسط زلازل سياسية وعسكرية جعلت المشرق العربي برمته مجرد عجينة لينة تشكلها
تظل الرقابة الشعبية على النواب أحد أبرز الثقافات والممارسات الغائبة عن مجتمعنا، هذا الغياب الذي ينتج عنه في العادة سلسلة طويلة من قطع الاتصال والتواصل بين الناخب والنائب، مما ينتج عن هذا الغياب إدارة
من المنتظر أن تلتئم الهيئة العامة لنقابة الصحفيين في اجتماع غير عادي يوم الجمعة المقبل لإنتخاب مجلس نقابي جديد ترشح له 35 مرشحا ومرشحة بين التنافس على الرئاسة والنيابة والعضوية. الفارق في هذه
منذ إعلان النتائج النهائية لانتخابات مجلس النواب سرت في الأردن موجة كالنار في الهشيم تحذر من تداعيات فوز حزب جبهة العمل الاسلامي بــ 31 مقعدا في القائمتين المحلية والعامة من أصل 138 مقعدا، وذهب
حصل الأديب والروائي محمود عيسى موسى"حنتش" على جائزة مصطفى وهبي التل"عرار" للإبداع الأدبي "حقل الإبداع الروائي" ، وتسلمها في حفل مهيب في رحاب جامعة اليرموك بحضور نخبة كبيرة من أساتذة الجامعة يتقدمهم
تبدو مقالتي هذه مرثاة هادئة للتجربة القومية العربية التي جاءت كوريث عروبي لفكرة الجامعة الاسلامية التي برزت في أطروحات الفكر النهضوي العربي أواخر القرن التاسع عشر واوائل القرن العشرين، هناك في معظم
هذا المساء مسجى في حضن البدايات، قلت للذي مرَّ سريعا بقربي، قف قليلا لأسأل عن أول الداخلين وآخر الخارجين إلى الموت المفضي للبدايات. ثمة مقاعد خالية على شاطيء لا يحتمل القسمة على الطبقات، وثمة أطفال
ذلك جرح فتقه إعلان مبتذل لمطعم يقدم للجمهور أحدث ما توصل اليه فن طبخ المنسف الذي أصبح في السنوات العشرين الأخيرة يمثل جزءا عزيزا من الهوية الوطنية الأردنية وتراثه المطبخي والذي يمثل المنسف فيه درته