عمان نت ــ وليد حسني

ذلك جرح فتقه إعلان مبتذل لمطعم يقدم للجمهور أحدث ما توصل اليه فن طبخ المنسف الذي أصبح في السنوات العشرين الأخيرة يمثل جزءا عزيزا من الهوية الوطنية الأردنية وتراثه المطبخي والذي يمثل المنسف فيه درته

هي صوفي.. تدرجت في تهاليل الحياة من مح أصفر داخل بيضة إلى رحم صناعي، لتفقس بلا أم تعرفها أو أب يهبها اسمه ويمنحها نسبا عريقا تتفاخر به على باقي دجاجات جنسها. ترعرعت صوفي مدللة بين عشرات آلاف الصيصان

صادفت في الثامن عشر من الشهر الجاري ذكرى اغتيال المفكر اللبناني الماركسي مهدي عامل الذي اغتيل سنة 1987 وبعد مرور أقل من ثلاثة اشهر على اغتيال رفيقه المفكر الماركسي اللبناني د. حسين مروة. مروة وعامل من

لا شيء يشبه الظلم إلا الظالم نفسه. ولا شيء يبيح للظالم القفز إلى مهنة الخنق والقتل إلا القاتل نفسه.. وكلاهما الظالم والقاتل صورتان لعملة واحدة.. وما جرى للفتيان إبراهيم قبيلات وعدنان برية ما هو إلا

استذكرت ما كنت أحفظه منذ دهر سحيق ما كتبه عباس محمود العقاد عن صعوده لدرجات بيته حين قارن صعوده لها في شبابه قفزا ثلاث درجات في الخطوة الواحدة وانتهاءا بصعوده اليه متثاقلا بعد ان مضى به العمر ،

كانت صرخة "أبو الخيزران " ــ لماذا لم تدقوا جدران الخزان ــ في رواية غسان كنفاني "رجال في الشمس" ــ عنوانا مأساويا تكشف عن وجه واحد فقط من وجوه مأساة الفلسطيني، وإحدى صور تجليات موته المتعددة

عرف باب المندب قدبما بــ"باب الدموع " بسبب ما كانت تتعرض له السفن المبحرة فيه من مخاطر الغرق والموت لكثرة الصخور فيه، كما عرف لاحقا باسم"ذا المندب " قبل ان تستقر تسميته الحالية بــ" باب المندب". ولهذا

نحتاج لنقد جديد يتماشى مع منتجات السوشيال ميديا، لا يمكننا رفض ما تنتجه شبكات التواصل الاجتماعي بعد ان أصبحت حقيقة واقعة ومهيمنة، وبالتالي فنحن نحتاج للغة جديدة ونقد جديد ليتوازى مع لغة الشبكات

أنا لا اومن بالسلطة الفلسطينية التي تقود جيشا من خدمها في مواجهة مواطنيها الفلسطينيين ويختفون كما الاوهام والأحلام إن أراد الصهيوني أن يبول في زاوية من زويا الرئاسة الفلسطينية. وانا لا أدعم بالمطلق

حين قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس"أنا عايش تحت بساطير الاسرائيليين " لم يكن الرجل يمارس الكذب بقدر ما كان ينطق بحقيقة ما آلت اليه سلطته الوهمية، ولهذا قال له الفلسطينيون بكل أنفة " أنت وحدك من