عمان نت-شهد بدارين

"نسبة الطلاب الملتحقين بالتعليم المهني في الأردن بلغت حوالي 11.3% من مجموع الطلاب الملتحقين في التعليم الثانوي وهي نسبة تمثل الطاقة الاستيعابية القصوى للمدارس المهنية الحالية" بحسب إحصائيات وزارة

"نوصي بعدم دراسة تخصصات هندسة المناجم والتعدين للإناث، نظرًا لطبيعة مجالات العمل التابعة لها." كانت هذه التوصية واحدة من النقاط التي أبرزتها النشرة الإرشادية الرابعة عشر، الصادرة عن دائرة الشؤون

"أنا أعمل في الحملات الانتخابية، خلال فترة الانتخابات يكون هناك طلب كبير على خدمات مثل توزيع المنشورات وتنظيم الفعاليات، جمع بيانات الناخبين أو حتى مرافقه المرشحين في زياراتهم للناخبين وتسجيل بياناتهم

أن وسائل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يمكن ان تؤدي الى تفاقم الفجوات و الفروق وأوجه التفاوت الموجودة في العالم في الوقت الحاضر داخل البلدان وفيما بينها و أنه يجب ترسيخ العدالة و الثقة و الانصاف لكي لا

يواجه الأفراد في أي مجتمع العديد من المواقف الطارئة أو الأحداث الصادمة التي تحيط بهم، منها ما يستطيعون مواجهتها والتعامل معها وتجاوزها أو التكيف معها بطرق واقعية وسليمة، ومنها ما يصعب عليهم تجاوزها أو

"كلما رأيت صور المشاهير الذين هم من نفس عمري واغلب وقتهم يعيشونه مستمتعين بين رحلات وحفلات، وكأنه لا واجبات ومسؤوليات عليهم شعرت أنني أقل منهم حيث أنني لم أكن أمتلك نفس الموارد أو الفرص، وهذا جعلني

البطالة

"كنت مفكره اني هربت من شبح البطالة لما قررت أكمل دراساتي العليا ولكن يبدو انني هربت من بطالة الى بطالة أكبر، كنت أظن أن مزيد من الشهادات سيكون حلا للهروب من شبح البطالة والمفتاح الذي يشرع أبواب الفرص

في ظل التغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها المجتمع الأردني، يتجه عدد متزايد من الشابات إلى ريادة الأعمال كبديل للوظائف التقليدية. هذا التوجه لا يعكس فقط رغبة في تحقيق الاستقلال المالي، بل يعبر