عمان نت-إسلام الأحمد

"الحياة رحلة لتغيير الذات كن أنت التغيير الذي تريد ان تراه في العالم" بهذه الكلمات بدأت يارا المقت حديثها عن أحلامها وطموحاتها التي تسعى لتحقيقها وهذه العبارة هي الدافع الذي بدأت به طريقها وصنعت

ما ان هل شهر رمضان حتى بدأ مخيم الزعتري بخلع عباءته التقليدية ليتزين بأبهى صوره فترى الفوانيس والاضواء قد رصفت في كل شارع وأصحاب المحال يحاولون استرجاع عاداتهم السورية. عبد الرزاق اللباد لاجئ سوري

هَل شهر رمضان على اللاجئين السوريين هذا العام مع أزمة الحرب الروسية الأوكرانية التي أدت الى ارتفاع أسعار السلع الغذائية وأثقلت كاهلهم في ممارسة طقوسهم الرمضانية التي اعتادوا عليها قبل بدء الحرب في

منذ اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية بدأت ذاكرة اللاجئين السوريين بالعودة الى الوراء فهم الى يومنا هذا لا يزالون يعانون من تبعات الذاكرة طويلة الأمد التي لا تزال تحتفظ بمأساتهم بدءا من اصوات الرصاص

على الرغم من ظروف الحرب التي عانت منها والمرض الذي أصابها في مقتبل عمرها استطاعت ان تتفوق في جامعتها روز العبدالله طالبة سورية لجأت الى الأردن 2014بسبب الاحداث المندلعة في منطقتها السويداء واضطرت الى

يشتكي الطلبة السوريون من محدودية المنح الدراسية المتاحة لهم سواء في العدد أو في مجالات الدراسة على الرغم من حصول البعض منهم على معدلات عالية تؤهلهم لدراسة تخصصات طبية وفق طموحاتهم. وتقول ريناد البيطار

تعتبر الأوضاع الاقتصادية المأساوية وظروف جائحة كورونا وما تبعها من إغلاق المدارس أسباباً أساسيةً أجبرت الأطفال لترك مقاعد الدراسة، والبحث عن فرص عمل لإعالة اسرهم يقول خالد الأحمد 12 عاما إنه لا يملك