عطاف الروضان
قد يظن البعض أن قصة عرض استقبال الأردن الحجاج الشيعة وتحديدا الإيرانيين جديدة وليدة التغييرات السياسية الحساسة في الإقليم مؤخرا، وتحديدا المستجدات في النقاش الدائر حول الوصاية الهاشمية على المقدسات في
تعود إلى الأذهان صور جمعت الملك حسين وصدّام حسين وحسني مبارك وعلي عبد الله صالح، انتشرت في شوارع عواصم بلادهم في 1989، لمّا أعلن تشكيل مجلس التعاون العربي الذي ضم الأردن والعراق ومصر واليمن. لكل منهم
"ما تفسده السياسة يصلحه الجيش"، جملة تصف المزاج الأردني بالعموم، فبالتوازي مع الأزمات المتكررة يفتخر الأردنيون بجيشهم ويحرصون على الحفاظ على مؤسسة الجيش متماسكة وداعمة للدولة والمجتمع والقيادة، هذه
الحياة ليست سهلة على النساء في كل مكان وهي صعبة في بعض البلدان والثقافات وأكثر صعوبة في بلدان وثقافات أخرى.. ولكنها في بعض الأماكن والمجتمعات تجربة يومية لمحاولة النجاة.. كم هي سخيفة وسيريالية أمزجتنا
قبل يوم واحد عن الإعلان عن بدء شهر رمضان "13 نيسان الجاري" تنفست ثمانون سيدة أردنية الصعداء وخرجن من دائرة سوداء تعرف محليا ب "الغارمات" بعد أن قامت وزارة الأوقاف بسداد ديونهن التي تجاوزت مجتمعة مبلغ
طالب أكاديميون وسياسيون أردنيون ضرورة التمسك بالدستور الاردني و نصوصه ونحن نستعد لإقامة الاحتفالات بالمئوية الأولى للمملكة الأردنية الهاشمية. وقال أستاذ التاريخ والمعاصر في الجامعة الأردنية الدكتور
ا أكف عن الابتسام برضى عندما أسمع صوت صحفيات إذاعيات يقدمن رسالة موجزة عن مناطقهن النائية عبر الأثير، مشوار طويل قطعته تلك الفتيات اللواتي أعرف عن قرب ماذا تحملن ليرفعن صوتهن ويعرفن على أنفسهن بأنهن
طوال سنوات لاحظت وربما أحيانا شهدت مواقف تحاول دائما إلصاق وبشكل حصري قضايا #الفساد باشكاله ببعد أردني واضح، ولكي أكون أكثر صراحة ودقة شرق أردني. لا أنفي أنه بالفعل ظهر الدود من العود الأردني ..ولكن
كيف لنا في ظل المشهد العالمي الحالي بأبعاده الصحية، والإقتصادية، والسياسية، أن نشهد #مزاولة_ الصحافة_ بدون _خوف_ ولا _محاباة‘ وفقا للشعار الذي الذي رفعته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة
تحدثت مع فاطمة بصوت خافت وينتابني خجل شديد أنني فعليا جزء من منظومة تراقب ما حدث وما يحدث لغيرها من النساء ولم نستطع منع حدوثه، أو تغيير الكثير حتى اللحظة. تنساب الكلمات على لسانها بعد تخوف وتردد