سوريون بيننا-ضرار الشبول
رغم صعوبة حياة، اللاجئين السوريين وقلة الامكانات في تأمين قوت يومهم، في ظل الظروف الصحية التي فرضها فيروس كورونا، يعيش طلبة التوجيهي من هم داخل المخيمات أوقاتاً عصية وصعبة، متخوفين من عدم نجاح عملية
يتساءل الكثيرون عن حالِ اللاجئين السوريين داخل الأراضي الأردنية، وخصوصا المساعدات التي لا تسمن ولا تغني من جوع، وفي ظل وجود فيروس كورونا فاقم حجم معاناتهم، وأثقل كاهلهم أكثر، بعد أن توقفت أعمالهم مع
كبِر كورونا وصار جائحة، واجتاح الدول والقارات ليفترس ضحاياه، وأخذَ بطريقهِ ما أخذ، وأوقفت عجلةُ الحياة، وبدّلت أنظمتها إلى التكنولوجيا، وكانت العملية التعليمية لها الحصة الأكبر، فالمحاضرات والامتحانات
أعلنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين حزمة من الاجراءات لحماية العائلات المنتفعين من المساعدات المالية الشهرية المنتظمة والتي تقدم لـ 33 ألف عائلة، منها ثلاثون ألف عائلة سورية. وقالت ضابط المساعدات
قال الناطق باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين محمد الحواري إن المفوضية في صدد وضع خطة لإيصال المساعدات للاجئين من هم خارج المخيمات بالتعاون مع الحكومة الأردنية، وأن حظر التجوال يشكل تحديا كبيرا جداً
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، أنها لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس كورونا بين اللاجئين أو في مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن. وأوضح الناطق الإعلامي باسم المفوضية محمد الحواري أن
عقدت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن، مساء الاثنين، أمسية مع اللاجئين، بمشاركة أربعة لاجئين سوريين وحضور الممثل المقيم للمفوضية دومينيك بارتش. وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون
مع تسجيل أول حالة لفيروس كورونا في الأردن، سرعان ما تزداد المخاوف من انتشار الفيروس في المملكة، والذي لم تتمكن أي دولة في العالم من إيقافِ هذا الوباء. مخيمات اللاجئين السورين في الأردن تعتبر الأكثر
يعتقد أردنيون بأن اللاجئين السوريين في المملكة يتلقون مساعدات مادية وعينية تلبي كافة احتياجاتهم وتأمين تكاليف معيشتهم، وبأن ظروفهم المعيشية جيدة، بل يرى البعض بأن حالهم أفضل من حال بعض العائلات