سوريون بيننا - خالد الأحمد

" لا تصورني أنا لست وثيقة لإثبات نزاهتك، ابتسامتي المكسورة ليست أفضل تسويق لصفحتك المغمورة، أنا مثلك كرامتي غالية، أحفظ كرامتي لا تصورني بحالة انكسار" هذا واحد من النداءات التي أطلقها ناشطون على مواقع

يدفع آلاف الأطفال السوريين حياتهم ثمناً لاستخدام الأسلحة الكيماوية في الصراع داخل سورية منذ سنوات، وبعض هؤلاء الأطفال دفع الفاتورة قبل أن يولد بعد تعرض أمهاتهم لهذا النوع من الأسلحة المحرّمة دولياً،

يتجول اللاجىء السوري حسن حلاونة في شوارع المفرق حاملاً جعبة قماشية تضم عدداً من النايات وفي يده احداها يعزف عليها الحاناً شجية . حسن الخمسيني الذي فرّ من مدينة درعا منذ عامين ابتكر اسلوب العزف على

تناقلت وسائل الإعلام العالمية منذ أسابيع صورة للطفل السوري مروان الذي قيل إنه عبر الصحراء وحيداً، وبغض النظر عن فبركة الصورة التي اتضح أنها مجتزأة من صورة عامة لقافلة شتات فإنها تشير إلى تفاقم مشكلة

"بعشرة دنانير"...تستطيع القفز بدورك وتتفادى الصعوبات لتسهيل إجراءات تسجيلك كلاجئ لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في عمان. سماسرة ووسطاء يتقاضون العمولات والرشاوى من اللاجئين السوريين للقيام بهذه

بعد تزايد حركة النزوح السوري إلى الأردن، ومع تدني الوضع الأمني في سورية اضطرت الكثير من العائلات لبيع ما تملكه من الذهب، حيث تمكنت بعض النساء من نقل ما يملكنه من قطع ذهبية إلى الأردن عسى أن يكون لهن

يحل الشتاء ضيفا ثقيلاً على اللاجئين السوريين في محافظة المفرق بمتطلباته الكثيرة التي تستنزف جيوبهم المقلوبة للخارج، فكل ما يملكونه يصرف على الثياب الشتوية والتدفئة والأغطية التي تضن بها الجمعيات