سوريون بيننا-إسلام الأحمد
تخلى لاجئون سوريون عن عادات رمضانية كانو يمارسونها بسبب الاوضاع الاقتصادية الصعبة التي تفاقمت في ظل انتشار فيروس كورونا وتوقف أغلبهم عن العمل. رؤى الخولي، لاجئة سورية مقيمة في عمان منذ ست سنوات تقول
يستذكر لاجئون سوريون معاناتهم في الحرب السورية بالتزامن مع ظهور فيروس كورونا وفرض الإجراءات الوقائية، لاسيما حظر التجوال، مما سبَّبَ بعض الاضطرابات النفسية لهم ولأطفالهم. وتقول مروة، 29 عاما لاجئة
في كل عام يستقبل اللاجئون السوريون شهر رمضان وسط أوضاع معيشية صعبة يعانون منها، لكن هذه السنة ستكون الأصعب في ظل توقف معظمهم عن العمل بسبب كورونا. كواكب مطر، تقيم في مخيم الزعتري منذ سبع سنوات، تقول
تبرع الشاب السوري محمد إبراهيم بألف دينار لصالح وزارة الصحة الأردنية وذلك تشجيعا للتجار المقيمين على أرض المملكة لدعم النظام الصحي الأردني. ويقول إبراهيم، وهو صحفي وكاتب روائي من محافظة الحسكة السورية
أدى تعليق برامج إعادة التوطين من قبل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين إلى التسبب بضائقة مادية للعائلات التي حددت المفوضية موعد سفرها خلال شهر آذار، نتيجة توقفهم عن العمل استعدادا للسفر. وجاء قرار تعليق
في ظل الإجراءات الوقائية التي اتخذتها الحكومة الأردنية للحد من انتشار فايروس كورونا، تعمل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على اتخاذ إجراءات احترازية تتماشى مع القرارات الحكومية، حيث عملت على تمديد
تتخذ الحكومات في جميع أنحاء العالم إجراءات لمحاولة الحد من انتشار فيروس كورونا ولكن يبقى من الصعب إيجاد حلول كافية لحماية العاملين في قطاعات العمل الخاص المختلفة. ومع ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس
يشكل نقص الوثائق الرسمية عائقا كبيرا امام اللاجئين السوريين وخاصة النساء اللواتي لم يثبتن زواجهن بطريقة قانونية بعد ان لجأن إلى الأردن. وتقول اللاجئة السورية فاطمة الأحمد، إنها تزوجت في سوريا ولا
رغم ظروفه القاسية التي أجبرته على العمل في مجال الانشاءات لإعالة أسرته الا أن الشاب العشريني عباس الفاعوري، استطاع أن يوظف شغفه في الفيزياء وابتكار مجهر ليزري أطلق عليه اسم "الجيل الثالث". ويقول