زيد النابلسي
لو كان الصحابة "أجمعين"، أي جميعهم، أبراراً صادقين – كما يصر على ذلك الوهابيون فمن هي إذاً تلك الفئة التي عاشرها سيدنا محمد ونزلت فيهم سورة كاملة تختص بهم دون غيرهم، وهي سورة المنافقين؟ أسئلة أتحدى أن
منعاً للفضيحة وحفظاً لماء وجه الحكومة، قام اليوم محافظ العاصمة مشكوراً بمنع وزير الأوقاف من رعاية "مؤتمر مكافحة الرذيلة" الذي كان ينوي عقده يوم السبت المقبل في مجمع النقابات المهنية برعاية حكومية
يحتاج العرب إلى سنين ضوئية لكي يفهموا معاني الاستقلال الحقيقي غير المنقوص والسيادة الوطنية الأصيلة والكبرياء القومي للدولة الذي يمنحك الإرادة لاحترام النفس أولاً قبل احترام الآخرين… يحتاج العرب إلى
إذا أراد العرب أن يفهموا ما هي صفقة القرن ومن أين أتت وما ينبغي أن يفعلوا حيالها، عليهم أولاً أن يقرأوا تاريخ أعدائهم، وتحديداً المقالة التي كتبها القيادي الصهيوني "زييف فلاديمير جابوتينسكي" سنة 1923
الأمر المخجل والمخزي والمعيب والذي لا يمكن قبوله أو احترامه أو التعايش معه هو الإصرار على رفض المعلومة بعد أن تكتشف أنك جاهلاً بها... هذا هو عدونا الأزلي؛ ليس الجهل نفسه، بل الإصرار المتعمد على عدم
المرة الوحيدة التي زرت بها تركيا كانت خلال شهر رمضان في 2009، عندما قضيت بضعة أيام مع زوجتي فرح وأولادي سما وعمر في أنطاليا على شاطىء البحر، قبل التوجه إلى اسطنبول… ذات يوم حول بركة السباحة مع العائلة
عندما كتب نزار قباني قصيدة "أطفال الحجارة" بعد الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي اندلعت في ديسمبر 1987، قال في مطلعها: "بَهَروا الدُّنيا، وَما في يَدِهِم إلا الحِجارة" ومع أنني حفظت القصيدة عن ظهر قلب،
على رئيس الوزراء عمر الرزاز أن يثبت صدقية تعهده للشعب الأردني بجلب المحكوم الفار من وجه العدالة وليد الكردي، وذلك بوضع هذه القضية على رأس أوليات محادثاته مع المسؤولين البريطانيين في مؤتمر لندن لدعم
الفرق بيننا وبينهم أنهم في الغرب الكافر يوصلون الليل بالنهار ويُنفِقون المليارات على الدراسات والأبحاث والتجارب لإكتشاف الأمصال واختراع الأدوية واللقاحات لمقاومة الأمراض وعلاجها وتخفيف الألم والمعاناة
كتبت الشهر الماضي عن عملية التدمير الممنهجة للقِيَم الإنسانية الطبيعية لشعوب هذه المنطقة والخلل الذي أصاب ضميرها الجمعي بسبب انتشار السرطان الوهابي في مدارسنا وبيوتنا ومساجدنا منذ بداية سبعينيات القرن