داود كُتاب

يواجه الفلسطينيون والعرب امتحانا مهما خلال شهر حزيران حيث يسبق الموعد المعلن في الأول من تموز لتنفيذ القرار الإسرائيلي بضم أراضي فلسطينية محتلة. فهل هناك معارضة حقيقية وصادقة وإرادة سياسية جادة فعلا،

مع البدء بالمؤتمرات الصحفية وحيث لم ادعى للمؤتمر الصحفي فانني أقدم مجموعة أسئلة للمسؤولين هنا: ما هو سبب الإغلاق الشامل يوم الجمعة؟ لماذا يستمر العمل على الفردي والزوجي رغم فتح المؤسسات ومن سيدفع

يعتبر جسر الملك حسين الرابط الوحيد بين الضفة الغربية المحتلة والعالم. وحيث أن ثلاثة ملايين فلسطيني يسكنون في الضفة، وحيث أن العلاقات الأردنية الفلسطينية في أعلى المستويات منذ عقود، فلماذا لا يتم

سُئل البروفيسور سري نسيبة رئيس جامعة القدس سابقا وقائد الانتفاضة الأولى والمفكر والفيلسوف الفلسطيني عن كيفية اتخاذ القرار السياسي الفلسطيني؟ فأجاب: "معظم الناس يخططون لمدة طويلة ثم ينفذون.. ولكن

من المعلوم أن قطاع السياحة قد تضرر كثيراً خلال جائحة الكورونا. فتحديد النقل لم يقتصر على المحافظات والمدن، بل شمل النقل الجوي والبحري. المعالم السياحية أغلقت، والمطاعم لم تعد تستقبل الرواد، والسياحة

هذه العبارة البسيطة التي يكررها أيّ مراسل يشارك في مؤتمر صحفي أو لقاء إعلامي مع وزير لم تُسمع منذ أكثر من أربعين يوما، في حين يستمع الشعب يومياً وبخشوع للإيجاز اليومي لوزير شؤون الإعلام ووزير الصحة

يوفر محرك البحث "جوجل" فرصة للبحث عن عدد تكرار كلمة أو عبارة معينة. فمثلا لعبارة "وزير الإعلام الأردني" أكثر من 187 ألف نتيجة على محرك جوجل. في حين توفر عبارة وزير الإعلام أمجد العضايلة 27 ألف نتيجة

تعقد جامعة الدول العربية السبت اجتماع طارئ لبحث ردود الفعل العربية للخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وبوجود القائم بأعمال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهوا وبغياب أي فلسطيني او أي مسؤول