حسين الرواشدة

ملفات تداهمنا فجأة : الواجهات العشائرية وقضية الدقامسة

لأننا تأخرنا عن الاستماع لأصوات الناس ، وتعاملنا بمنطق "التأجيل" مع كثير من "الملفات" والمطالب ، فإننا سنواجه - بلا ريب - مفاجآت كثيرة ، وملفات لم نتوقع أن تفتح بمثل هذه السرعة والجرأة ، واستحقاقات لا

هل دقت حقاً ساعة المراجعات؟

تحتاج الاجابة على سؤال: لماذا لم نبدأ المراجعات بعد الى قراءات عميقة وتشريحية لمجمل خياراتنا واجتهاداتنا السياسية في المرحلة الماضية ، واعتقد ان اللحظة الراهنة - بكل ما تحمله من مؤشرات واعتبارات -

على هامش أحداث معان أسئلة وإجابات

ايهما اجدى وافضل: ان يخرج الناس في اعتصامات للمطالبة بحقوقهم وايصال رسائلهم؟ ام ان يخرجوا في مشاجرات يحتدم فيها العنف وتحرق فيها المرافق العامة وقد تزهق فيها الارواح؟ امس كنا امام مشهدين: أحدهما جسده

رحل الشيخ نوح .. يا خسارة

فجأة مرض الشيخ نوح وفجأة رحل .. لكن ما بين اللحظتين كان ثمة اختبار لمدى المحبة التي يحظى بها الرجل - رحمه الله - لدى كل من عرفه او سمع به ، مثلما كانت - تماما - سنوات عمره السبعين اختبارا لهذه الشخصية

لماذا تراجعت "الأخلاق" في مجتمعاتنا؟

ما سرّ التدهور الذي اصاب الخطاب الديني خلال المائة عام الماضية؟ يتساءل الكاتب جلال امين في صحيفة "الشروق" المصرية ثم يجيب: النمو المذهل في اعداد انصاف المتعلمين ، كان المجتمع ينقسم الى اقلية صغيرة جدا

وأخيرا أزمة «الأعلاف» ما الحل إذن؟

نخرج من ازمة "الخيار" التي انشغلنا بها طيلة الشهر الماضي فندخل على الفور في ازمة "الاعلاف" التي قررنا رفع اسعارها ، واذا قيض لنا ان نخرج منها فسوف ندخل في ازمة "القمح" بعد ان شح محصوله وارتفعت اسعاره