أخبار

الحمص والفلافل، تعتبر من أكثر الأكلات الشعبية بين الأردنيين، وإن نظرت إلى مائدة الفطور أو العشاء ستجدها متوفرة.ومنذ ساعات الصباح الأولى، يبدأ العاملون باستقبال الزبائن الراغبين بساندويش الحمص والفلافل

نفى وزير الدولة لتطوير القطاع العام محمد ذنيبات ان تشمل الخطة التنفيذية لتطوير القطاع العام على بنود تنص على التسريح القسري للموظفين غير المؤهلين في الحكومة. وقال ذنيبات لعمان نت ان الوزارة ستعمل على

الكثير من السائقين العموميين غير مشمولين بمظلة الضمان الاجتماعي، ورغم عددهم الذي يصل إلى سبعين ألفا، إلا أن المشمولين منهم لا يتجاوزا ثلاثة آلاف سائق فقط..ويمثلوا السائقين مختلف قطاعات النقل من

يبدو ان الجهاز الخلوي أصبح حاجة ملحة لدى المواطن الأردني، ففي آخر إحصائية حول عدد الأجهزة الخلوية التي تم استيرادها خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بلغت القيمة 74 مليون دينار.وحسب خبراء في

"لم يأخذوا ان ما أصاب ابني من إعاقة حركية وتشوه خلقي من رب العالمين - نتيجة نقص مادة فولك آسد المانعة للتشوه - بل كانوا يعتقدون أن أمه مريضة أو أن هناك مرض وراثي بالعائلة؛ فأصبحوا يسألوني هل عند أخوتك

اتهم عدد من أهالي الشونة الجنوبية بعض العاملين في سلطة وادي الأردن "عدم العدالة في توزيع الوحدات السكنية التي تشرف عليها السلطة ". من خلال تلقي بعض العاملين في السلطة رشاوى من بعض المواطنينفي حين وصف

بمبلغ 360 دينار فقط، ويتحرر الأسير الأردني مصطفى سرحان من إسرائيل والذي قضى 6 سنوات في سجن جلبوع في عسقلان.وهذا المبلغ قد لا يشكل لدى البعض عائقا وإنما بالنسبة لعائلة السرحان "عائقا" كبيرا، وأم مصطفى

لم تحل الخلافات التي عصفت بتنسيقية المعارضة مؤخرا من الاتفاق على موقف موحد من عدم المشاركة في الانتخابات النيابية.. إذ اعتبرت كامل أحزاب المعارضة ان الحكومة "فرضت أجواء ومناخات غير ملائمة ستجري فيه

حذر نقيب الأطباء الأردنيين د. زهير أبو فارس من ان السنوات القليلة القادمة ستشهد نقصا كبيرا في عدد أطباء الاختصاص وناشد أبو فارس وزير الصحة التدخل والعمل على تدريب مئات الخريجين الجدد واستثمارهم

"ما تخالف.. ما بتتخالف" هو عنوان الحملة البيئية التي أطلقتها وزارة البيئة في محاولة منها للحد من التلوث السمعي والبيئي في الأردن. وتهدف الحملة إلى تعريف المواطنين بالمخالفات البيئية بمختلف أنواعها حسب











































