قضية العدد

ادخلت الكفيفة حنان عبدالمنان (41 عاما) الخيط في الابرة مستعينة بشفتيها ولسانها، وبمهارة يعجز عنها الكثير من المبصرين، ثم استانفت عملها على السلة القديمة التي لم تلبث ان تحولت بين يديها الى تحفة فنية

تقول رواية متداولة في الزرقاء ان امراة كانت تستقل سيارة تاكسي لايصالها الى بيتها، وفي الطريق فوجئت بالسائق يتوقف ويلتقط راكبا، ولما حاولت الاعتراض نهرها قائلا: "هذا مش تاكسي ابوكي، وانا حر بركّب مين

مستهترون لا يرعون كرامة لكبير او مريض، ولا تزن اعراض الناس وحياء بناتهم عندهم شيئا، سليطون، بذيئوا اللسان، طباعهم شرسة، وهيآتهم تثير الريبة في النفوس. تلك كانت حصيلة ما وقفنا عليه من اراء لخصت النظرة

لو طلب مني وصف العام 2013 بشكل مختصر ، سيكون بالتأكيد عام "نساء الزرقاء"، فعلى مدار الأشهر الماضية تعرفت شخصيا ، وتعرفت الزرقاء على مجموعة من نساءها الطموحات اللواتي خلقن فضاء جديدا وغير مألوف، من

كشف مصدر امني عن ان الطفل الذي عثر عليه وهائما على وجهه في الغويرية الخميس الماضي، كان قد ترك وحيدا في المنزل اثر توقيف المدعي العام لوالديه المفترضين على خلفية نزاع بينهما حول نسبه. وقال المصدر لـ

يشكو سكان مخيم الزرقاء من ان ازعاج نداءات وصراخ باعة البسطات الذين يستخدم بعضهم مكبرات الصوت، وصلت في الاونة الاخيرة الى حدود غير محتملة تحولت حياتهم معها الى كابوس مستمر منذ الفجر وحتى اوقات متاخرة

ساوى القانون بين التجار في المغارم كالضرائب والرسوم، لكنه فرق بينهم في المغانم فمنح بعضهم حق الانتخاب والترشح لمجالس الغرف وحرم البعض الاخر، وذلك استنادا الى تقسيم طبقي اساسه حجم راس المال. فالتجار

هيمنت قضايا البسطات والنظافة وتعديل قانون الغرف على شعارات حملات المرشحين لانتخابات غرفة تجارة الزرقاء المقرر اجراؤها في 14 كانون الاول. وتتنافس ثلاث كتل تضم 25 عضوا اضافة الى مرشحين اثنين مستقلين في

يخصص مشروع تمكين نساء الزرقاء عبر الإعلام الحلقة النقاشية الرابعة للحديث حول " واقع البطالة داخل محافظة الزرقاء... حقائق وارقام" ، منهيا بذلك العام الأول من المشروع الذي يستمر لثلاث سنوات بتمويل من