تقارير نساء التغيير
يُفاخر مسؤولون ونشطاء في مؤسسات حكومية وغير حكومية بما وصلت إليه المرأة الأردنية من مواقع قيادية، وتُنشر أرقام عن أعداد المشاركات في سوق العمل وفي المناصب العليا. لكن تشح المعلومات عن أسباب قلة
تخلو المراكز الثقافية الخاصة في لواء ديرعلا من المعلمات حيث يحتكر المعلمين الذكور هذه المهنة. ويرجح صاحب مركز وادي الاردن الثقافي جمال الهزايمة اسباب عزوف المعلمات عن اعطاء دورس خصوصية في المراكز الى
بزي أنيق ، تتوجه العاملة في المصارف المختلفة الى عملها يوميا ، تستقبل عملاء البنك وتنجز المعاملات بحسب نظام دقيق في العمل، الا انه خلف هذه الدقة والأنظمة ، كثيرا ما تجد العاملة في البنك هوة بين قانون
تواجه المراة في الاغوار تمييزا اتجاه اندماجها في مهنة الفندقة،وذلك للنظرة المجتمعية السلبية للنساء اللواتي يعملن في هذا القطاع،قد تصل الى حد الطعن باخلاقهن كما يؤكدن لنساء التغيير. روان 24 عاما كانت
جتازت المزرعة فضة الديات كل الصعوبات والتحديات التي واحهتها ببداية عملها في القطاع الزراعي ،فمنذعام 1985 بدات معاناة الديات مع اقارب زوجها الذين لطالما حاولوا الحصول على ارضها واستملكها كما روت لنا
واجهت المدافعة عن حقوق المرأة ليلى حمارنة صدى حكوميا بعد عودتها من جنيف عندما قدمّت إلى جانب ناشطات أخريات تقرير الظل للجنة الأممية “سيداو” الموازي للتقرير الحكومي حيال التزام الأردن بحماية المرأة
رفضت العديد من السيدات اللواتي لم تتح لهن فرصة العمل في وظائف محددة قبول واقعهن دون عمل، فلجأن للعمل في مهن حرة من تطريز وخياطة وعمل اصناف غذائية مختلفة داخل منازلهن ، ومن ثم بيعها للزبائن مباشرة او
رفضت الاء طوال فترة عملها كسكرتيرة انجاز مهام غير متصلة بطبيعة مهنتها ، كالقيام بأمور المراسلة والتنظيف وعمل الشاي والقهوة ، ما جعل ادارتها بالمقابل تتوقف عن سؤالها بالقيام بتلك المهام بحسبها،وتشاركها
لم يخلو العمل في العالم الرقمي من التقسيمات بناء على الجنس ، " فللمرأة اقسام التصميم وللرجل البرمجة والشبكات" بحسب ما يقوله مدير احد شركات البرمجة في عمان رعد نشيوات . يستند نشيوات في قوله الى اعتقاده
من دخل دار آمنة فهو آمن ، " هكذا بدأ احد المؤلفين حفلة توقيع كتابه الجديد المنشور من قبل دار آمنة للنشر، مشيرا الى اطمئنانه من التعامل مع الدار التي تملكها آمنه سعيد . هذه الدار الآمنة ، لم تكن لتصل