تقارير
"سنعود للسباحة بسيل الزرقاء كما كنا نفعل ونحن صغار"، هذه واحدة من تصريحات وزير البيئة الاردني حازم ملحس حول سيل الزرقاء، خلا مؤتمر صحفي جمعه مع الناطق الاعلامي باسم الحكومة الدكتور نبيل الشريف في شهر
حصل هذا التحقيق على المركز الاول في مسابقة “جائزة الاعلام البيئي”، في دورتها الاولى للعام 2009 والتي نظمتها الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بالتعاون مع الشركة الوطنية العربية للسيارات (كيا موتورز)،
يعيش أهل منطقة المقابلين الواقعة شرق عمان، في جو يسوده التلوث البيئي والضوضاء، الناجمين عن انتشار المقالع والمحاجر ومعامل الطوب في المنطقة، إضافة إلى الاعتداء على الشوارع، من خلال إلقاء المخلفات
* الضحية: المتهم الأول بالتحرش * مطالبات بنصوص قانونية تحمي الضحية وترتب عقوبات * نداءات بتعريف محدد للتحرش *عقلية ذكورية تورط المرأة في الجريمة *غياب دور مؤسسات المجتمع المدني *جريمة صامتة ترتكب
الحكومة قالت انها جاءت تنفيذا لتوجيهات الملك عبدالله الثاني لرئيس الوزراء لاتخاذ خطوات فعالة وسريعة للتخفيف من اثار الازمة الاقتصادية على المواطنين والحد من ارتفاع الاسعار والمحافظة على الطبقتين
دعا الخبير المائي الدكتور الياس سلامة الحكومة إلى تطبيق سياسة مائية رشيدة من شأنها النهوض بالوقع المائي في المملكة، وإنقاذ ما تبقى من موارد مائية في الأردن، من خلال "تدوير المياه" في مجال استخدامات
في خطوة هي الأولى من نوعها على مستوى المنظمات العربية، قررت اللجنة التوجيهية للتحالف الدولي للمحكمة الجنائية الدولية اختيار مركز عدالة لدراسات حقوق الانسان الأردني، لعضوية اللجنة التي تتخذ من نيويورك
أصيب "محمود" 43 عاما بفشل كلوي في العام 2000 داخلا في جولات بين المستشفيات لأجل "غسيل الكلى" وبعد شهور وتعبه، تيقن إلى عبث الغسيل المستمر. "كانت فترة موجعة لي، والحل الوحيد هو زراعة الكلية"، يقول
بعد سنوات من مطالبت المنظمات الحقوقية الأردنية، الحكومة بأتمتة السجلات العدلية، في الأحكام القضائية المبرمة، بدلا من الاعتماد على السوابق لدى الجهات الأمنية، اطلقت مؤخرا "وزارة العدل" بتاريخ الرابع من
مضى على سجن حسام “50″ عاما، 20 عاما في مركز إصلاح وتأهيل الرميمين، والإفراج اقترب الذي يصادف العام 2012 . “قتلت شريكي في العام 1992 جراء خلافات مالية، وحتى اللحظة لا أشعر بأي ندم على قتله”، ويقول حسام