تقارير
تقرير: روزين عودة تعاني قرية " قوصين" الفلسطينية كغيرها من الأراضي المحتلة نتيجة الاحتلال الإسرائيلي ومخلفاته على الأصعدة كافة، وتتميز عن غيرها بمعاناة أخرى أثقلت كاهل سكانها وأرهقتهم، هي معاناة ناتجة

تسارعت الأحداث في سورية فـ"الحرب قادمة"، عبارة يزداد تكرارها فيما تضبط المنطقة أنفاسها من تكرار سيناريو العراق، وما يزيد النقاش سجالا هو اختتام اجتماع قادة جيوش عربية وأجنبية مطلع الأسبوع الحالي في

أشعر رئيس الوزراء عبد الله النسور في مؤتمر صحفي سبق أحداث الغوطة الشرقية التي استخدمها فيها السلاح الكيماوي، الأردنيين بالخطر، وطمأنهم بعبارة واحدة هي "مستعدون لمواجهة خطر السلاح الكيماوي"، دون أن

رصد صحفيون يوم الثلاثاء غيابا لفرق الرصد والمراقبة الدولية والمحلية عن عدد من مراكز الإقتراع والفرز في المحافظات والعاصمة كمرج الحمام والقويسمة وبيادر وادي السير، فيما يؤكد راصدون أن الصحفيين ركزوا في

استبعد الخبير الاستراتيجي والباحث في مركز " كارنيغي للسلم الدولي" الدكتور يزيد الصايغ تورط الأردن في توجيه ضربة عسكرية لسوريا، مؤكداً أنه دور الأردن سيقتصر على أن يكون ادارياً. كما واستبعد الصباغ في
رصدت التحالفات المدنية المحلية لمراقبة الانتخابات انتهاكات متعددة خلال الانتخابات البلدية بعدّة مناطق، تفاوتت بحدتها من منطقة إلى أخرى. التحالف المدني لمراقبة الانتخابات راصد يرى أن تجميع الأصوات

عدد المسجلين 2510 في مركز الاقتراع بالدائرة الثانية في محافظة الزرقاء وتحديدا مدرسة حي الضباط الشاملة، فيما لم يتجاوز عدد المقترعين 120 مقترعا فقط حتى اللحظة.. ومشادة كلامية مع أحد النواب الذي قام

شهدت صناديق الاقتراع في بعض المناطق في العاصمة عمان اقبالاً ضعيفاً من قبل الناخبين في ظل ساعات الصباح الأولى ليوم الثلاثاء لبدء عملية الاقتراع للانتخابات البلدية. فيما شهدت صناديق الاقتراع في مناطق ذي

قبل يوم من بدء الاقتراع للانتخابات البلدية، تتباين مواقف الناس حول المشاركة من عدمها وطبيعة المشاركة، فمنهم من يشارك دعما لابن عشيرته أو ابن جيرانه أو ما يسمونه "ابن حارتنا"، ومنهم من يجهل موعد

يشغل أمين عمان منصباً رفيعاً يبقيه على تماس دائم مع شؤون المواطنين المحلية والخدمية ما يستدعي الحكومة إنتقاءه ضمن شروط خاصة يتوجب توافرها فيه. جرت العادة منذ مطلع الخمسينيات أن يتم اختيار الأمين ذو












































