![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
تقارير
مع اكتساء أرض الأردن بلون السّلام، ظل اللاجئون السوريون في المخيمات وخاصة الزعتري هاجساً يؤرق السوريين في عمّان، لتختلط في نفوس الطرفين مشاعر فرح بين قدوم زائر أبيض وبرد غربة قارس. يقول محمد بينوني
لجأ السوريون في عمان إلى ذكرياتهم التي تركوها في شارع البرامكة في دمشق، ليجلبوا حب القراءة معهم، يؤنس الوحدة التي يعيشها الكثير منهم بعد اختصار معظم تفاصيل حياتهم التي اعتادوا عليها في سورية. على
حين تسمع صدى وصيحات شباب العراضة الشامية، تعرف أن تراثاً شآمياً قديماً حضر إلى عمان، يطرب الحاضرون بسماعه ويتفاعلون مع ترديده. في أوقات اللجوء هذه جلب السوريون معهم شيئاً من أفراحهم السابقة التي عملوا
في بيان أصدرته اللجنة الدولية للصليب الأحمر الأسبوع الماضي، أشارت الأرقام إلى أن نصف مليون جريح سوري هو عدد الجرحى في مختلف المدن السورية، وأن الآلاف منهم يفرّون إلى المناطق المجاورة يعد أن استعصى
رسالة السلام هو ما يدعو إليه اللاجئون السوريون المسيحيون في عمان بمناسبة عيد الميلاد، بعد مرور أكثر من عامين على الأحداث في سورية، حيث يؤكد الكثيرون على أن التعايش المسيحي الإسلامي مهم في مرحلة اللجوء
اتهم تجار مراقبي بلدية الزرقاء بتحرير مخالفات بحقهم واجبارهم على تقليل كمية بضائعهم المعروضة بشكل "مشروع" ضمن ارتدادات محلاتهم، فيما هم يتغاضون عن البسطات التي تحتل الارصفة. وقال التاجر محمد قاسم حسن
![2013: تفاقم الأزمة الاقتصادية وجدل حول "النووي" 2013: تفاقم الأزمة الاقتصادية وجدل حول "النووي"](/sites/default/files/styles/card/public/2019-05/1388399072joo3.jpg?itok=5N1EqMEX)
أثقل عام 2013 كاهل المواطنين مع استمرار الأزمة الاقتصادية وانعكاستها على ارتفاع الاسعار ولجوء الحكومة لاتخاذ قرارات صعبة اهمها رفع اسعار الكهرباء على القطاعين الصناعي والتجاري في اب الفائت . وزادت حدة
هدايا أعياد الميلاد.... حملة لتوزيع الهدايا على أطفال اللاجئين السوريين في الأردن، تنفذها شبكة "مسيحيو سورية لدعم الثورة السورية" بالتعاون مع تنسقية الثورة السورية في الأردن في مختلف المحافظات
يجد اللاجئون السوريون الأمان الذي افتقدوه في بلادهم في مخيم الزعتري، فيما يبقى توفير احتياجاتهم اليومية ومستلزماتهم المعيشية تحت رحمة ما يقدم لهم من مساعدات، أما الوظائف وفرص العمل داخل المخيم فهي
نزح المختصون السوريون من جميع الفئات كغيرهم إلى دول الجوار منذ أعوام ثلاثة، وغالبيتهم يعاني من البطالة الدائمة بسبب القوانين الناظمة لسوق العمل في الأردن، فهل أصبحوا طاقات مهدورة لا يمكن الاستفادة