تقارير

يواجه اللاجئون السوريون معضلة في دفع تكاليف العلاج في مراكز ومسشفيات الأردن بعد القرار الذي أصدره مجلس الوزراء بمعاملتهم معاملة الأردنيين غير المؤمنين، حيث سيتم استيفاء أجور العلاج والمطالبات المالية

كان اسمها خربة غزالة، يستيقظ سكانها على رائحة خبز التنور كل صباح، وينام أطفالها بسكينة على أضواء خافتة تزين شبابيك المنازل فيها كلما حل الظلام. خربة غزالة التي يبلغ عدد سكانها 27 ألف نسمة، والواقعة في

من منّا لم تَأْسِرْهُ أصواتُ المطارقِ التي تنهالُ على النُّحاس محدثةً ضجيجاً لا يَنْقطِعْ.. في سوقِ النحاسين في أحدِ أحياءِ دمشقَ القديمة، سوقٌ لحِرْفةٍ تعود لمئات السنين، تُصْنعُ من خلالِها القناديلُ

انتشرت في الآونة الأخيرة تقارير إعلامية تضخم من نسبة اللاجئين السوريين الذين يمارسون التسول في مختلف محافظات الأردن، إلا أن هذا النسب والأرقام لا تحمل الكثير من الدقة أو المصداقية والتي من شأنها تشويه

تصاعدت في الآونة الأخيرة صيحات من مصادر أردنية رسمية حول ازدياد أعداد اللاجئين السوريين في المملكة بما يشكل عبئا ماليا كبيرا على الدولة في ظل تقلص المساعدات والمنح الدولية، مما دفع الجهات المسؤولة

لا يختلف حلم الشباب اللاجئين من السوريين، عن بقية أحلام غيرهم في تأمين مستقبل أفضل لهم، والحصول على شهادة جامعية تتيح لهم الفرصة للعمل كغيرهم، إلا أن ظروف التهجير والأوضاع المادية الصعبة التي

"زوجتي تلقت ضربا في المستشفى لأنها تصرخ من الألم، زوجتي لسيت جارية عندهم"، هكذا عبر محمد سلمان عن استيائه من المعاملة التي تعرضت لها زوجته أثناء ولادتها من قبل قابلات يعملن في مستشفى الحاووز (الزرقاء