تقارير
تساهم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بما يقدر بـ 50% من الناتج المحلي الإجمالي، حسب خبراء الاقتصاد الدولي. وتولي الدول المتقدمة اقتصاديا رعاية خاصة للعاملين في هذا القطاع، بتقديم الدعم القانوني والمالي
قام برنامج الأغذية العالمي باستبدال " كوبنات" الأغذية الورقية التي توزع على اللاجئين السورين في مخيم الزعتري شهريا ببطاقات بنكية" الماستر كارد "بقيمة 20دينار لشخص الواحد . حيث كان اللاجئون السوريون

لا تروى حكايات اللاجئين السوريين من المعتقلين سابقا في سوريا، بمعزل عما حملوه معهم من داخل زنازينهم، وجوه الجلادين، والمشاهد الدموية وأصوات المعذبين، وأساليبهم على اختلافها لا تزال تحمل آثاراها على
يروي اللاجئون السوريون قصصا مؤلمة لا تخلو من المغامرة و المخاطر للوصول إلى بر الأمان، و يتذكرون معاناتهم خلال رحلة الهروب من الموت، في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي عاشوها خلال مرحلة الفرار من وطنهم
أدى تدهور الوضع الاقتصادي في سورية بالتزامن مع دخول أطراف مسلحة واشتباكات في العديد من المناطق الصناعية، إلى نقل معظم المستثمرين ورجال الأعمال هناك استثماراتهم والكتلة النقدية خاصتهم إلى الخارج. وبلغ

"تم رصد مبلغ"11402000" ضمن قانون الموازنة العامة للعام 2011 صرف منها مبلغ"7078386" دينار بنسبة بلغت "62% من إجمالي المبلغ المرصود". كان هذا البند الثاني في تقرير ديوان المحاسبة للعام 2013 الذي يخص

هبطت أسعار النفط لتصل إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات، عقب قرار منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبيك" ليصل إلى 70.15 دولار للبرميل، الامر الذي سينعكس على أسعار المشتقات النفطية في الاسواق المحلية. ويرى
مع الاستمرار في تطبيق قانون منع اللاجئين السوريين من العمل، اضطر عدد كبير منهم للجوء إلى أساليب غير قانونية لسد حاجاتهم المادية وتغطية نفقات غذائهم ودوائهم ومسكنهم على أقل تقدير، مما عرضهم لمواجهة
تقفُ المرأةُ السورية جنباً إلى جنب مع عائلتها ومُحيطها في مواجهةِ براثن الأزمةِ التي حلت على بلدها منذُ وقتٍ طويل، ولا يخفى على أحدٍ دور النساء اللاجئات في تحمّل أعباء وظروفِ قاسية، مثلها مثل الرجلِ
اختار عدد كبير من اللاجئين السوريين العودة إلى سورية بصورة طوعية، حيث شهد الأردن خلال الآونة الأخيرة خروج عدد كبير منهم ممن يفضلون البقاء في بلادهم رغم تأزم الأوضاع الأمنية فيها، على البقاء في مخيمات


















































