تقارير
تتزامن إجازة عيد الفطر لهذا العام مع العطلة الصيفية للمدارس والجامعات، وعودة المغتربين للقاء الأهل وقضاء العطلة معهم. ويعتبر الإقبال خلال هذه الفترة على مختلف القطاعات والمواقع الترفيهية، ناتجا طبيعيا
يرى خبراء اقتصاديون أن العديد من الأسر الأردنية باتت تتجه نحو انعدام الأمن الغذائي، نتيجة الارتفاعات المتتالية للأسعار، وفرض العديد من الضرائب خلال الأعوام الأخيرة الماضية. ويعد الأمن الغذائي من أكثر
برغم الكثافة العددية للمسلسلات الرمضانية التي تعرضها الفضائيات، الا ان المشاهد في الزرقاء لا يجد في كثير منها سوى تكرار ممل لافكار ووجوه ابطال اعمال درامية سابقة. وتقول رانيا ذات العشرين عاما انها لم
شهدت اسعار الملابس في نوفوتيهات الزرقاء ارتفاعا حادا مع اقتراب العيد، الامر الذي دفع كثيرا من المواطنين الى اللجوء الى محلات "التصفية" التي تمتاز باسعارها المعتدلة نسبيا. ولاحظ متسوقون ان الاسعار جاءت
تزدان منازل وشوارع الزرقاء في رمضان بالفوانيس والاهلة والنجوم الكهربائية المضيئة، في مشهد يثير اعجاب الكثيرين ممن يرون فيها لمسة تضفي بهجة على الشهر الفضيل، لكن البعض يرفضونها بوصفها عادة دخيلة
خلال العدوان الإسرائيلي على غزة تنهمر دموع كتاب الأعمدة، وقرائهم على السواء، عند مشاهدة آثار القصف الإسرائيلي على بقايا أجساد أطفال وكهول محمولين على أيادي أحبائهم. يعرضهم الإعلام في صور بلا معايير
أكثر من أربعة أشهر على مقتل القاضي الأردني رائد زعيتر، الذي قضى نحبه على يد جنود من جيش الاحتلال على الجانب الفلسطيني المحتل من جسر الملك حسين بتاريخ 10 آذار/ مارس الماضي، ولا نتائج حتى الآن للجنة
يواجه الموقف الرسمي الأردني موجة نقد واسعة من قبل الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي وخلال المسيرات التي تخرج للتضامن مع غزة. المسيرات التي تخرج منددة بالعدوان الاسرائيلي الذي أسقط أكثر من 370 شهيد
تقف سلوى دقائق طويلة يوميا أمام المرآة قبل خروجها إلى العمل، لتتأكد بأن لباسها يلائم خروجها من المنزل، ولن يعرضها للمضايقة والتعليق. "سلوى"، التي فضلت عدم ذكر اسمها الحقيقي، وغيرها الكثيرات، يتخوفن من
ثارت منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قبل 10 أيام، وردّ فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على مختلف المدن والمستوطنات الإسرائيلية، تساؤلات حول جدوى هذه الصواريخ بمختلف أصنافها، ما بين