تقارير
أطلقت مجموعة "همة التطوعية"، حملة تحت شعار "زملوني"، وذلك لسد احتياجات الكثير من اللاجئين السوريين في الأردن، وترسيخ العدل في توزيع المساعدات على العائلات المتضررة خاصة مع الظروف الجوية التي تسود

عادت قضية أبناء قطاع غزة اللاجئين في الأردن، لتفرض نفسها على واجهة الأحداث بعد أن أصدرت الحكومة قراراً يقضي بالزامهم استصدار تصاريح عمل، مما يعني معاملتهم كعمالٍ وافدين في ظل ظروفهم المعيشية الصعبة
رغم تلقي أكثر من 130 ألف طالب سوري للتعليم على مقاعد المدارس الأردنية الحكومية، إلا أن هنالك ما يقارب 96 ألف آخرين في سن التعليم على قائمة الانتظار، الأمر الذي يمثل تهديدا لمستقبل الكثير من الأطفال
بصمت، يحتملن مشاق ورديات العمل المسائية التي تسرقهن من حياتهن الاسرية والاجتماعية، ويرتضين وضع انفسهن على خط الاصابة بعدوى شتى صنوف المرض، ويصبرن على نزق، واحيانا اهانات بعض مرافقي مرضاهن واهليهم. تلك

توقع النائب سمير العرابي أن يتم رفع الدعم عن الخبز في شهر نيسان القادم خلال ندوة نظمها راديو البلد في محافظة الزرقاء يوم السبت. وأضاف العرابي خلال الندوة التي جاءت بالتعاون مع غرفة تجارة الزرقاء تحت

يرجع اهتمام الإنسان بعلم الفلك وحركة الأجرام السماوية، إلى حوالي ستة آلاف سنة، وطوال هذه الفترة وقف الإنسان في كثير من محطات بحثه عاجزا عن تفسير العديد من الظواهر التي يواجهها في هذا العالم، الأمر
تفرض القوانين الأردنية على الأجانب الحصول على تصريح عمل لمزاولة أي مهنة على أراضي المملكة، بينما حددت 16 مهنة مغلقة أمام العمالة الوافدة، و7 مهن يسمح العمل بها في حال عدم توفر البديل الأردني. و مع

تفرض القوانين الأردنية على الأجانب الحصول على تصريح عمل لمزاولة أي مهنة على أراضي المملكة، بينما حددت 16 مهنة مغلقة أمام العمالة الوافدة، و7 مهن يسمح العمل بها في حال عدم توفر البديل الأردني. و مع
حرب على الأرض السورية، خلفت طفولة ضائعة، ولجوء يحاول التربيت على كتف من سمحت له الفرصة بالخروج منها، فلا تزال المآسي والدماء ودوي الرصاص ماثلا أمام أعين الأطفال السوريين، حتى في بلدان اللجوء. فكانت

تتسم آلية التسعير الشهرية، رغم الشروحات الحكومية، بغموض بنودها، وعدم انسجامها أحيانا مع نسب الانخفاضات العالمية على أسعار النفط، والتي تراجعت خلال الأشهر الماضية إلى حدود غير مسبوقة. الكاتب جمال














































