تقارير

"ليس كل سقوط نهاية، فسقوط المطر أجمل بداية"، كلمات عبرت بها الطالبة السورية فاطمة العلي عن أملها بحياة جديدة، وحبها للتعليم رغم كل ما عانته في رحلتها من سورية إلى الأردن، وأعباء اللجوء التي أثقلت كاهل
لم تقتصر العملية الأخيرة في اربد على بعدها الأمني فحسب، إذ كان لكتاب الرأي والمقال زوايا أخرى في إعادة قراءتها، وتقدير حجمها. فالكاتب حسين الرواشدة، يرى أن العملية استدعت سؤالا مهمّا، إن كان يوجد

لا تزال عملية المداهمة الأمنية التي جرت في اربد، وأسفرت عن استشهاد النقيب راشد الزيود، ومقتل 7 من أعضاء الخلية التي قالت الحكومة إنها خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم "داعش"، مثارا لقراءة كتاب الرأي
"ليس كل سقوط نهاية، فسقوط المطر أجمل بداية"، كلمات عبرت بها الطالبة السورية فاطمة العلي عن أملها بحياة جديدة، وحبها للتعليم رغم كل ما عانته في رحلتها من سورية إلى الأردن، وأعباء اللجوء التي أثقلت كاهل

بدأت التكنولوجيا الرقمية تجد طريقها أخيرا إلى الجيل القديم من أبناء الزرقاء، والذين طالما تمترس كثير منهم حيالها وراء جدار عنيد من الرفض، ظنا أنها مجرد واحدة من تقليعات الجيل الجديد، والتي سرعان ما

باتت مسودة نظام المساهمة في دعم الأحزاب حديث الكثير من القيادات الحزبية والناشطين السياسيين حيث تخضع هذه المسوده للدراسة والنقاش، في ديوان الرأي والتشريع حاليا، بعد أن أحالته له الحكومة الأسبوع الماضي

يمضي مشروع قانون الانتخاب الجديد في خطواته الدستورية، بعد أن أقره مجلس الأعيان كما ورد من "النواب"، مع تعديلات عليه بانتظار مناقشته في الغرفة التشريعية الثانية. الكاتب مروان المعشر، يرجح إقرار الأعيان

مع إعلان الحكومة والأجهزة الأمنية، لعملية المداهمة التي شهدتها مدينة اربد حتى ساعات فجر اليوم، واستهدفت مجموعة وصفتها بالخارجة عن القانون، برزت بعض القراءات لخلفية هذا الحادث، وانعكاساته على الساحة

تعد صناعة شموع الزينة إحدى الحرف التقليدية العريقة التي وجدت فيها بعض نسوة الزرقاء ضالتهن، فتعلمنها وحولنها إلى مهنة منزلية أصبحت تدر عليهن دخلا اسهم في توفير حياة كريمة لأسرهن. ليلى عبد الحميد "أم

مع تواتر الحديث عن الخطة البديلة في حال فشل الهدنة ووقف الأعمال القتالية في سورية، وتزايد التوقعات بتدخل عسكري بري، ارتفعت وتيرة الحديث عن سيناريو تقسيم سورية على أساس طائفي وعرقي. الكاتب صالح القلاب،












































