تقارير

لم تستطع خطوط الحدود التي رسمها الاستعمار الغربي، قطع أواصر القرابة والعمومة بين العشائر السورية والأردنية، خاصة في المناطق المحاذية للحدود بين البلدين، بما أسهم من التخفيف من أعباء اللجوء بالعلاقات
سوريون بيننا - محمد الشريف مع تزايد الصعوبات التي يواجهها السوريين، بالحصول على تصاريح العمل في الأردن، واعتبار العديد من القطاعات مغلقة أمامهم، لجأ العديد منهم بتأمين فرص لهم عبر شبكة المعلومات
سوريون بيننا - حزم المازوني منذ بدء النزوح السوري إلى الأردن، أصبحت الموضوعة السورية مصدراً غنياً للإعلام والإعلاميين، وباتت أخبار اللاجئين عنصراً مهما في معظم وسائل الإعلام المحلية والعالمية، إلا أن

يعتبر استعادة الجيش السوري لمدينة تدمر التاريخية وسط البلاد، من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية، تحولا دراماتيكيا في تطورات الأزمة السورية، خاصة بعد انسحاب جزء أساسي من القوات الروسية من قواعدها هناك،

تنعكس التطورات على الساحة السورية بكل تداعياتها، على اهتمامات كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية، إن كان على الصعيد الميداني أو الصعيد السياسي، ومدى انعكاسها على الحدود الشمالية للمملكة. الكاتب
لم تستطع خطوط الحدود التي رسمها الاستعمار الغربي، قطع أواصر القرابة والعمومة بين العشائر السورية والأردنية، خاصة في المناطق المحاذية للحدود بين البلدين، بما أسهم من التخفيف من أعباء اللجوء بالعلاقات

تحتضن محافظة الزرقاء "سبع عجائب" أثرية بعضها لا يزال يحير العلماء والباحثين، لكن الإهمال و"النسيان" الرسميين لها جعلاها مجهولة للكثيرين، سواء مواطنين أو زوارا سائحين. البروفيسور محمد وهيب، وهو أحد

تتزامن الأنباء المتواترة حول تقدم الجيش السوري في مدينة تدمر التاريخية، مقابل تراجع مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، مع المسار السياسي الذي انتهى باجتماع وزيري الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الروسي

مع وصول الأزمة السورية إلى التحولات الأخيرة، بدءا من وقف الأعمال القتالية، وصولا إلى انسحاب أجزاء من القوات الروسية بالتزامن مع بدء محادثات السلام في جنيف، عادت الآمال لشريحة واسعة من اللاجئين
أثار القرار غيرالمتوقع الذى أصدره الرئيس الروسى بوتين، بانسحاب جزء كبير من القوات الروسية من قواعدها في سورية، موجة من الدهشة حول العالم وخاصًة بين الشعب السوري، الذي كان على يقين بانسحابها، إلا أن














































