تقارير
لم يعد فصل الشتاء مصدرا لفرح السوريين خاصة القاطنين تحت خيام اللجوء العشوائية في العاصمة الأردنية عمان، والتي لا تقيهم حرا ولا بردا. ففي منطقة الدفيانة، تقيم حوالي 72 عائلة سورية تضم 500 لاجئ، في مخيم
محافظة نظيفة شوارعها وخالية من الحفر والمطبات والازدحامات، واهلها يرفلون في سعة من العيش، فلا فقير بينهم ولا عاطلا عن العمل، واقتصادها منتعش واسواقها تضج بالحياة. تلك بعض امنيات الزرقاويين لمحافظتهم
قد لا يتخيل المرء ذلك الطيف الواسع لحقوقه، إلا أن المرأة تبقى دائما الحلقة الأضعف في المجتمعات الشرقية، وهو ما ينعكس أيضا على المرأة السورية اللاجئة في الدول المضيفة. نوران الخطيب لاجئة سورية في
منازل متهالكة، تفتقر لأبسط مقومات السكن الكريم، إضافة إلى أجرتها التي تثقل كاهل العديد من اللاجئين السوريين في العاصمة عمان، الأمر الذي دفع بعض المنظمات الإغاثية لإطلاق مشاريع للمساهمة بإعادة ترميم
كشفت دراسة عمالية عن وجود العديد من الانتهاكات التي تتعرض لها عاملات المنازل في أماكن عملهن، في ظل غياب الرقابة التفتيشية وتطبيق القوانين والتشريعات التي تحميهن وتنظم عملهن. وبينت الدراسة، التي أطلقها
يعرض والد أصغر أسير أردني لدى إسرائيل أعضاء جسمه للبيع، وذلك كآخر حل اهتدى إليه من أجل تأمين قيمة غرامة مالية فرضها الاحتلال على ابنه، تحت طائل الحكم عليه بالسجن المؤبد في حال التخلف عن الدفع. "بعد
منازل متهالكة، تفتقر لأبسط مقومات السكن الكريم، إضافة إلى أجرتها التي تثقل كاهل العديد من اللاجئين السوريين في العاصمة عمان، الأمر الذي دفع بعض المنظمات الإغاثية لإطلاق مشاريع للمساهمة بإعادة ترميم
يعرض والد اصغر اسير اردني لدى اسرائيل اعضاء جسمه للبيع، وذلك كآخر حل اهتدى اليه من اجل تأمين قيمة غرامة مالية فرضها الاحتلال على ابنه، تحت طائل الحكم عليه بالسجن المؤبد في حال التخلف عن الدفع. "بعد
يلجأ السوريون في الأردن إلى الصيدليات، وحتى دون وصفات طبية، للتخفيف من تكاليف علاجهم المرتفعة، بعد عام على قرار الحكومة الأردنية برفع الدعم الصحي عن اللاجئين السوريين، والتعامل معهم معاملة المواطنين
الرشوف، شوربة العدس و"الكرزنش"، بعض أسماء لأطباق تفرض نفسها على موائد الزرقاويين في فصل الشتاء، وتجد مكانة محببة في نفوسهم بفعل امتداداتها التراثية، ناهيك عما تتضمنه من عناصر تمد الجسم بالطاقة وتبعث