تقارير

تنتهي اليوم الفترة المحددة لتقديم طلبات الترشح للانتخابات النيابية المقبلة، في ظل إخفاق مرشحين بتشكيل قوائمهم الانتخابية، الذي شكل عائقا أمام العديد من الراغبين للترشح، وخاصة بين السيدات. ويرجع

لم تدم فرحة الأربعينية فضية أحمد بتزويج ابنتها القاصرة ، بعد أن دخلت الفتاة بمعاناة "فرق السن"، وعدم إدارك وفهم طبيعة الحياة الزوجية، وتحمل مسؤولية تكوين عائلة، حيث أنجبت 4 أطفال، وهي بعد بعمر الطفولة

نتهي مساء اليوم، الفترة المحددة للترشح للانتخابات النيابية، والتي انتهى يومها الثاني بتقدم 193 قائمة انخابية، وهو ما فتح باب التساؤلات عن مدى الإقبال، وطبيعة تلك القوائم. الكاتب ماجد توبة، يرى أن حجم

لم تلقِ الترتيبات التيسيرية التي أعلنت عنها الهيئة المستقلة للانتخابات والمعنية بمشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في العملية الانتخابية استحسان و تقبل الناشطين في هذا المجال, أما السبب فيرجع إلى عدم إلتزام

استنادا إلى الأرقام الأخيرة للدراسة المسحية لعمل الأطفال، والتي سبقتها دراسة منذ 9 سنوات، تعتزم وزارة العمل باتجاه تعديل بعض المواد والتشريعات القانونية بجانب تغليظ العقوبات والغرامات من قانون العمل

بالتزامن مع انطلاق أولى خطوات الماراثون الانتخابي، وذلك ببدء الهيئة المستقلة باستقبال طلبات الترشح، تتسع مساحة الحديث الانتخابي بين أعمدة الرأي في الصحف اليومية. الكاتب محمد أبو رمان، يرى أن تقع في

لا يزال حديث الانتخابات النيابية محط اهتمام العديد من كتاب الرأي والمقالات، مع اقتراب الموعد الرسمي لتسجيل المرشحين لقوائمهم. الكاتب فهد الخيطان، يشير إلى رأي الكثيرين بأن نسبة المشاركة في الانتخابات

"فريق ليفربول الانجليزي وتشجيعه، هو من بين أهم أولوياتي في الحياة".. بهذا عبر الشاب سعيد عن مدى ارتباطه بمتابعة كرة القدم وفريقه المفضل. فـ"ارتباطي بكرة القدم بشكل عام، ونادي ليفربول بشكل خاص، يعود

أثار التقرير الألماني الذي أعادت صحيفة الغد نشره، حول ارتفاع عدد الأردنيين المنضوين تحت ما يسمى "المقاتلين الأجانب" في سورية، إلى قرابة الـ4000 مقاتل خلال خمسة أعوام، الجدل حول مدى دقة هذه الأرقام،

بات حديث الانتخابات النيابية شاغل الشارع الأردني، ومساحات الرأي والمقالات في الصحف اليومية، مع اقتراب الموعد الرسمي لتسجيل القوائم المشاركة، بعد أقل من أسبوع. الكاتب موسى شتيوي، يلفت إلى الهدوء الذي











































