تقارير

شهدت أسواق الألبسة المحلية إقبالا ملحوظا خلال اليومين الماضيين، وذلك بعد قرار رئاسة الوزراء بصرف رواتب العاملين قبل عطلة عيد الفطر. إلا أن ممثل القطاع في غرفة تجارة الأردن أسعد القواسمي، يصف هذا

لا يزال رئيس الوزراء المكلف عمر الرزاز يعمل على عقد مشاوراته الماراثونية ضمن مساعيه لتشكيل الحكومة الجديدة التي تباينت التقديرات حول إعلانها إن كان قبل عطلة عيد الفطر أم بعدها، وسط تداول قوائم مختلفة

تعهَّدَت المملكة العربية السعودية، إلى جانب الإمارات والكويت، بتقديم مساعدات مالية بقيمة مليارين ونصف مليار دولار؛ من أجل دعم الاقتصاد الأردني، بعد أن أدت زيادةٍ مُقتَرَحَة في ضريبة الدخل إلى اندلاع

أعلنت السعودية والإمارات والكويت، ليلة الاثنين، تعهدها بتقديم حزمة مساعدات للأردن بقيمة 2.5 مليار دولار، لمساعدته في تخطي الأزمة الاقتصادية والسياسية، بحسب بيان مشترك للدول الثلاث عقب انتهاء القمة

يعتبر خبراء اقتصاديون أن حزمة المساعدات الخليجية والتي بلغت قيمتها الاجمالية إلى مليارين ونصف مليون دولار، دون المستوى المطلوب، على الرغم من مساهمتها في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني. وتتمثل حزمة

ناولت صحف عربية استضافة السعودية اجتماعا رباعيا بمشاركة الأردن والإمارات والكويت في مكة لبحث الأزمة الاقتصادية الأردنية. ورأى كتاب أن الدعم السعودي والخليجي ضرورة تأتي في إطار الحفاظ على المصالح

يعاني برنامج المساعدات النقدية الذي تقدمه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عجزا ماليا بقيمة تزيد عن 40 مليون دولار حتى نهاية العام الحالي بحسب الناطق باسمها محمد الحواري. وأكد الحواري لـ

تصدر سحب مشروع قانون الضريبة المعدل أو تعديله مطالب المعلقين على أول تغريدة للرئيس المكلف الدكتور عمر الرزاز والمتعلقة بمشروع القانون الذي شكل حجر الزاوية في احتجاجات شعبية انطلقت يوم الخميس الماضي

على نحو مفاجئ أعلنت السعودية فجر أمس السبت عن استضافتها اليوم الأحد لاجتماع رباعي يضم السعودية والإمارات والكويت إلى جانب الأردن لبحث سبل دعم الأخير للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها. وهو ما

تواجه الحكومة الأردنية اليوم ردود فعل سلبية شديدة بعد فترة طويلة من الفساد يُطلَق عليها اسم نظام "الدولة العميقة". فينظّم المواطنون مظاهراتٍ ترفض القرارات الفدرالية بزيادة الضرائب وفرض المزيد من











































