لا تكاد التطورات العسكرية في المناطق الجنوبية في سورية تتحرك بأي اتجاه، حتى تثار التساؤلات حول انعكاساتها على حدود المملكة الشمالية، والدور الأردني بتحديد مسار تلك التطورات. الكاتب محمد أبو رمان ، يرى

بعد ساعات من تفجير صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية "فضيحة" كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، "عفوياً"، عن "معلومات سرية للغاية" حول عملية إرهابية يخطط لها "داعش"، خلال لقائه وزير الخارجية الروسي سيرغي

على أبواب جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منطقة الشرق الأوسط بعد أيام قليلة، والتي ستشمل عقد مؤتمر عربي إسلامي أمريكي في العاصمة السعودية، وهي ما كانت مجالا لتحليل كتاب الرأي في الصحف اليومية

نشرت صحيفة "بيلد" الألمانية تقريرا؛ حول الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعاني منها 80 ألف نازح سوري، تركوا ليواجهوا مصيرهم في مخيمي الركبان والحدلات على الحدود الأردنية، في ظل الغياب التام للخدمات الصحية

يراقب النظام السوري وحلفاؤه في المنطقة، عن كثب، النسخة السابعة من تمرين "الأسد المتأهب" الذي يجري بمشاركة قوات أمريكية إلى جانب 23 دولة؛ في الأردن في أيار/ مايو الحالي. فقد أثارت هذه النسخة ردود فعل

لو لم تعقد قمة عمان لانتهى العمل العربي المشترك أكد رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، أن التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية السوري التي حذر خلالها من دخول القوات الأردنية إلى أراضي بلاده، يجب أن لا

توالت الأنباء مؤخرا عن تحركات عسكرية في شمال المملكة بمحاذاة الحدود السورية، بالتزامن مع تبادل التصريحات بين دمشق وعمان حول إمكانية التدخل الأردني العسكري في العمق السوري. ويرى الكاتب عريب الرنتاوي ،

أثارت وفاة لاجئ (17 عاماً) في مخيم الركبان في المنطقة الشمالية الشرقية من الحدود الأردنية مع الجانب السوري يوم الثلاثاء أثناء توزيع المساعدات؛ ضبابية حول استمرار توزيع المساعدات من قبل الأمم المتحدة

رحب المركز الوطني لحقوق الإنسان بخطوة توقيف عدد من رجال الأمن العام على خلفية وفاة الموقوف رعد نايف بخيت اعمر، في مركز أمن الجيزة الأسبوع الماضي. ووصفت مفوض الحماية بالوكالة في المركز نسرين زريقات،

رجح الخبير العسكري اللواء المتقاعد الدكتور قاسم محمد صالح، أن يكون الهدف من توقيع اتفاقية المناطق السورية مخفضة التصعيد التي وقعت مؤخرا في استانة، يتمثل بتكثيف العمليات العسكرية الروسية باتجاه مدينة