تقارير

تقارير دولية وأخرى محلية ، تحذر من استمرار الأردن لذات النهج فيما يتعلق بالتضيق على حرية العمل النقابي وتنظيمه، الأمر الذي قد يساهم بحالة الاحتقان الشعبي في ظل تردي الأوضاع السياسية والاقتصادية، وفق

يجد اللاجئون السوريون أنفسهم محاصرين من أزمة اقتصادية خانقة، يرافقها ضعف في خطة الاستجابة للأزمة السورية، إضافة إلى جائحة كورونا وتداعياتها، التي لم تترك أمامهم خيارات سوى الفقر والاحباط والضنك. فتلك

أثار أمر البلاغ رقم 28، من أوامر الدفاع الذي أعلنته الحكومة قبل أيام، سخطا وجدلا واسعا بين المواطنين، والقاضي بتمديد العمل بالحظر الجزئي اليومي من السابعة صباحا وحتى السادسة مساء، والحظر الشامل ليوم

تتميز محافظة العقبة محوراً سياحياً مهماً و نقطة انطلاق لخطوط السياحة الداخلية و الخارجية , و بيئة جاذبة للاستثمار. فرض فيروس كورونا حظراُ إجبارياً تنفيذاُ لأوامر الدفاع في شوارع المدينة التي بدت هادئة

يقول يزن من محافظة اربد : " من الـ2013، دخلنا تصنيف الحالات الإنسانية، واحنا 5 إخوان جامعيين، ولكن ما لحقنا دور لأي واحد منا بالتعيين". وتضيف سلام – اسم مستعار- لـ راديو البلد :"احنا سكان محافظة جرش،

نهر الأردن يحتضر..اسرائيل تمتص حقوق الأردن المائية سلطت التقارير العبرية -التي كشفت عن رفض رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو،المصادقة على طلب أردني لتوريد المياه من إسرائيل، وهو طلب قدم

بين المجلس الأعلى للسكان، أن معدل المشاركة الاقتصادية للنساء في الأردن بلغ 14 بالمائة، وفق نتائج مسح القوى العاملة للعام 2020 الصادر عن دائرة الإحصاءات العامة، وهي عند هذا المعدل منذ نحو 3 عقود. أظهرت

مرور ما يقارب العام على بدء جائحة كورونا وتبعاتها، كانت كفيلة لكشف الثغرات القانونية التي ساهمت بانسحاب المرأة من المشاركة الاقتصادية، وما زاد من أعبائها أوامر الدفاع التي أصدرتها الحكومة، دون توفير