تقارير
تعاني ا لطفلة نسرين بحسب تشخيص مستشفى الملكة رانيا العبدالله التابع للخدمات الطبية، من شد في الأوتار والأعصاب وصعوبة في المشي، وتحتاج الى إجراء عملية ومن ثم الانتقال الى مرحلة العلاج الطبيعي المكثف،
خفضت الحكومة والمجتمع الدولي تقديراتهما حول حجم التمويل اللازم للأردن لدعمه في مواجهة أعباء اللجوء السوري بنسبة 10 % للسنوات الثلاث المقبلة بدلا من الخطة السابقة (2018-2020). وأطلقت الحكومة أخيرا خطة
يكاد الشارع الأردني يخلو من أي فعاليات احتجاجية ضد الخطة الاسرائيلية لضم اراضٍ في الضفة الغربية، رغم الموقف الرسمي الرافض للاتفاقية، إذا اعتصم النائب سعود أبو محفوظ وحيدا الجمعة الماضي أمام السفارة
” زوجي كان يضربني بالشارع هلئ صار يضربني بالبيت بشكر الله على الكورونا ” بهذه العبارة بدأت فرح (اسم مستعار)، التي تعيش في مخيم الزعتري للاجئين السوريين، مع زوجها وأطفالها. تتعرض فرح لعنف جسدي من زوجها
طالت تداعيات أزمة كورونا مختلف القطاعات الاقتصادية، ومنها الزراعي الذي يعاني بالأصل، العديد من التحديات التاريخية، لما يواجهه العاملون فيه من ظروف عمل غير ملائمة تفتقر الى شروط الصحة والسلامة المهنية،
ما زالت أزمة فيروس "كورونا المستجد" ترمي بثقلها على العاملين في الأردن، لهذا تأثرت مجمل القطاعات الاقتصادية بشكل متفاوت. تمامًا كالعاملين والعاملات في صالات الأفراح؛ القلقون من مضي فصل الصيف الحالي
تقف محدودية المنح الجامعية وتكلفة الدراسة المرتفعة والحصول على أوراق ثبوتية، عائقا أمام تحقيق أحلام طالبات سوريات بإكمال دراستهن الجامعية. ووقفت مشكلة إحضار الأوراق الرسمية عائقا أمام الكثيرين لإكمال
حصدت مهندستان سوريتان تقيمان في الأردن المركز الثاني عن مشروعهن بتصميم فراغ مثالي للعزل الذاتي استجابة لأزمة كورونا، في مسابقة جائزة التميز المعمارية التي انطلقت في الرابع من أيار من هذا العام، وهي
"المواطن الأردني لم يشعر بوطأة الوباء بل شعر بوطأة الحجر ووطأة العبء الاقتصادي" هذا ما صرح به الدكتور سعد جابر في المؤتمر الصحفي الذي عقد في 28-أيار، ووضّح جابر أن الإجراءات المتبعة كانت السبب الرئيسي
لا تزال قضية المعلمين في القطاع الخاص القديمة الجديدة، تراوح مكانها دون إيجاد حلول منصفة بحقهم من قبل الجهات المعنية، وذلك بعد تعرضهم للمزيد من الانتهاكات والتجاوزات من قبل أصحاب المدارس نتيجة تأثر