تقارير

في شباط عام 2018، قصد العامل المصري فؤاد* الأردن طلبًا للرزق، ورافقه في رحلته هذه أخوه علاء وسليم. حينها، وقّع ثلاثتهم على عقد عمل نظامي كعمال في مزرعة بالأغوار الجنوبية في محافظة الكرك، وباشروا العمل

لم تذهب المملكة الاردنية الى ما ذهبت له كل صر، والإمارات، والسعودية، بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين "كجماعة إرهابية"، إلا ان النظام في الأردن وجد طرق أخرى أقل صدامية في علاقتها مع الجماعة التي تدهورت

اعتصم عشرات الناشطات والناشطين الاردنيين المدافعين عن حقوق المرأة عصر الاربعاء امام مجلس النواب الأردني لتعديل تشريعات في قانون العقوبات تتيح تخفيف الحق على معنف وقاتل النساء تحت بند "سورة الغضب" او

رغم المساعي المبذولة من مختلف الجهات المعنية الهادفة إلى تمكين المرأة اقتصاديا، إلا أن مشاركتها في سوق العمل المحلي لا تزال من أدنى النسب عالميا، الأمر الذي يتطلب جهودا مضاعفة لتغيير هذا الواقع. وتشير

محمد العرسان حالة من الجدل خلفتها تصريحات رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز لصحيفة الغارديان، الثلاثاء، والتي قال فيها إن "الأردن قد يوافق على إقامة "دولة واحدة" إسرائيلية فلسطينية (...) في حال قضت

"بخاف على قطع رزقي" يقول أحد العمال المهاجرين رغم تعرضه للعديد من الانتهاكات من قبل صاحب العمل، فيجد نفسه مضطرا للعمل لساعات طويلة دون استراحة أو حصوله على إجازة، كي يحافظ على مصدر رزقه الذي يعيل به

تتردد أم محمد على مركز ابن سينا الصحي الأولي، وسط مدينة إربد، لصرف العلاج الشهري لوالدها الستيني الذي يعاني من مرض القلب، لكنهم في مرات كثيرة، يزودونها بأدوية بديلة، تخلف آثارا جانبية عديدة لدى والدها

لم يتمكن سائق التكسي لؤي البريزي من الاستفادة من الطلبات التي قدمها لبرامج الدعم والمعونات التي أطلقتها الحكومة خلال تعاملها مع جائحة كورونا لدعم عمال المياومة، بسبب تسجيل مركبته باسمه، ما أدخله في