نبيل غيشان

الفشل غير مقبول

الانطباع الاول عن الطاقم الحكومي الجديد, ان رئيسه عون الخصاونه لم يستغل "طاقة" الأمل التي فتحها جلالة الملك عبدالله الثاني في تغيير حكومة البخيت وتكليفه كرجل نزاهة وقانون من أجل ربط التغيير الأول

المعارضة الاردنية في الخارج

وصلني "ايميل" يتحدث عن انطلاق "معارضة اردنية في الخارج" تعجبت وسألت نفسي لماذا تهاجر المعارضة? وقد تتبعت الخيط لاجد ان هناك مجموعة في لندن اطلقت يوم 25 ايار الماضي موقعا الكترونيا اسمته "المنبر

تجنيس أبناء الأردنية مرة أخرى

ما كنت ساعود للكتابة عن هذا الموضوع بعد مقالي الاحد الماضي بعنوان "تجنيس ابناء الاردنيات قضية سياسية وليست حقوقية " لولا الاتهامات الظالمة التي كالتها ضدي حملة "امي اردنية وجنسيتها حق لي" على صفحات

اعتذار الحكومة للصحافيين

أن تمتلك الحكومة الجرأة والشجاعة للاعتذار مباشرة عن الخطأ فهذا بداية جادة لحل المشكلات, اقول ذلك وانا ارى الحكومة ترسل وزير الداخلية مازن الساكت ووزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال عبدالله ابو رمان

من شرفة مجلس النواب

لم يكن مجلس النواب بحاجة الى"خضة" الاثنين الماضي, فمياهه لم تهدأ من "خضات سابقة"والاستعراض كان مسليا شعبيا, لكنه لم يفد سوى الرئيس البخيت الذي خرج منتشيا ولو معنويا وفي المقابل زادت سمعة مجلس النواب

حتى لا تتحول لجنة الحوار إلى خلاف

وضعت لجنة الحوار الوطني في نهاية عملها توصيات سياسية ترسم طريقا إصلاحيا توافق عليه اعضاء اللجنة بالاضافة الى مسودتين لمشروعي قانوني الانتخاب والاحزاب السياسية, والمنتج عموما اصبح في عهدة الحكومة التي

قانون الانتخاب.. العجلة من الشيطان

من شاهد الصورة المتجهمة في صحف الامس التي تجمع رئيس مجلس الاعيان ورئيس لجنة الحوار الوطني طاهر المصري ورئيس الحكومة معروف البخيت, لا يجد صعوبة في قراءة مستقبل مخرجات لجنة الحوار الوطني وبالتحديد

العدل في الرواتب يعيد هيبة القطاع العام

لم يفاجأ رئيس الوزراء معروف البخيت بالموظفين المحتجين يعيقون دخوله الى المركز الثقافي الملكي امس لعقد مؤتمره الصحافي للاعلان عن خطة هيكلة رواتب العاملين في القطاع العام وخطة هيكلة المؤسسات الحكومية