موفق محادين
تواصل بعض الاوساط الاردنية (تأكيداتها) القاطعة بان مشروع قناة البحرين مشروع اردني خالص لانقاذ (البحر الميت من الجفاف)، فيما تؤكد الوثائق أن المشروع سابق لهذا الجفاف بقرنين ويعود إلى القرن الثامن عشر
اكرر ابتداء انني ضد احتكار السلطة سواء من قبل زعيم او حزب او مجموعة وضد تغول الامن على الحياة السياسية والمدنية, وان هذا الشكل من الحكم صار وراءنا طالت ايامه ام قصرت, وان من حق الناس ان يعبروا عن
ابتداء فان ما جرى بين فتح وحماس من مصالحة, ليس مصالحة وطنية بل مصالحة سياسية, والفرق واضح بين الامرين. كما ان هذه المصالحة ليست عابرة كما يعتقد البعض, بل تنطوي على حسابات ابعد من ذلك ولها اعتباراتها
ليست المرة الاولى التي يطرح فيها شكل ما لانضمام او ضم الاردن لمجلس التعاون الخليجي.. وليس جديدا تعاون الاردن مع دول الخليج فهذا التعاون يعود الى عقود سابقة قدم فيها الاردن خدمات خاصة في البحرين وقطر
قلنا ونكرر, ليس صحيحا ان امة العرب, امة غائبة عن الوعي, وعقلها القومي مستقيل بل لعلها اكثر الامم حراكا من اجل الحرية والانعتاق واكثر الامم صداما واشتباكا مع الغزاة الامبرياليين الاجانب: 1- فهذه الامة
المقطع الاول: الماتادور وبوسكي.. يرمز الى المنتخب الاسباني بالمصطلح الشهير (الماتا دور) وهو مصطلح يعود الى اصول عربية اندلسية ومركب من كلمتين: الماتا (المميت) ودور (الثور). ومن اللافت للانتباه ملامح و
نعم توطين الفلسطينيين بعيدا وخارج ارضهم التاريخية التي تحتلها العصابات اليهودية منذ عام 1948 يجري على قدم وساق, لكنه ابدا ليس توطينا سياسيا ولن يكون, بل يأخذ احد شكلين, المذهبي والسكاني . اولا
نكرر دائما ان جزءا مهما من ازمة السياسيين والمثقفين العرب يعود الى التباس وتشوش المفاهيم وتوظيفها من قبل التحالف الامريكي- الصهيوني وظلالهما العربية ضد الامة, ومن ذلك هزيمة حزيران 1967 التي خسر العرب
في اكثر من تعليق ودراسة حول ما تشهده الجامعات الاردنية من مشاجرات طلابية جماعية منذ عدة سنوات, غالبا ما يجري الخلط بين المناخات الموضوعية والاستعدادات الاجتماعية والشخصية, وبين القوى المحركة لهذه