محمد العرسان
زاد اعلان مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكي بشأن "مشروعية المستوطنات في القدس المحتلة والضفة الغربية، وعدم تعارضها مع القانون الدولي" من الفجوة في العلاقات الإدارة الأمريكية والأردن، التي تدهورت منذ
نظم أهالي المعتقلين السياسيين الأردنيين في السعودية وقفة أمام وزارة الخارجية عصر الأربعاء لمطالبة الحكومة بالعمل على الإفراج عن أبنائهم الموقوفين دون تهم منذ أكثر من تسعة أشهر. وحسب المعتصمين، يبلغ
يقف مجموعة من الجنود الأردنيين المسلحين امام بوابة اسمنتية ضخمة تحمل على صورا للملك عبد الله الثاني ووالده الراحل الملك حسين في منطقة الباقور (شمال العاصمة على الحدود مع اسرائيل) وقد أغلقوا البوابة
عبر الفنان الأردني أحمد القرعان، عن تضامنه مع أسرى أردنيين كانوا معتقلين إداريّاً في سجون الاحتلال الإسرائيلي من خلال طريقة فريدة برسم صورهم بالقهوة على الأواني، لجذب الأنظار لقضيتهم. استطاع أردنيون
حمل التعديل الرابع على حكومة رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز، الذي أجراه الخميس مؤشرات على فريق اقتصادي متجانس بعد أن أقصى الرئيس نائبه رجائي المعشر، أبرز المتحمسين لبرامج صندوق النقد الدولي. الرزاز
يعول مواطنون وناشطون أردنيون، على أن تغير "ورقة" المتسلل الإسرائيلي عبر الحدود الأردنية، من قواعد الضغط بين الأردن والاحتلال الإسرائيلي، بعد أن جاءت تلك الورقة "كهدية من السماء"، كما يقول ناشطون على
ربعة محاور أطلقها رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز، الأحد، ضمن ما أسماه "حزمة إجراءات تستهدف تنشيط الاقتصاد الوطني وتحفيز الاستثمار"، في محاولة لإنقاذ الاقتصاد. المحاور تضمنت "زيادة الأجور والرواتب،
تعود الذكرى الخامسة والعشرين، للاتفاقية الأردنية-الإسرائيلية (وادي عربة) 26 تشرين الأول/ أكتوبر 1994، وسط توتر في العلاقات الرسمية بين عمّان وتل أبيب، مع ارتفاع أصوات أردنية، شعبية، مطالبة بإلغاء
دخل الأردن خلال الثلاثين عاما الماضية في سبعة برامج تصحيح اقتصادي (1989-2019)، أطبق خلالها صندوق النقد الدولي على الاقتصاد الأردني، وساهم في صياغة قوانين اقتصادية، كضريبة الدخل والمبيعات، في خطوة سلمت
تخوف محللون أردنيون من استخدام الاحتلال الإسرائيلي، لورقة المعتقلين الأردنيين، كورقة مساومة، للضغط على الأردن لتمديد الملاحق الخاصة التي تعطي إسرائيل حق الانتفاع باراضي الباقورة والغمر الأردنية 25