
محمد أبو عرقوب

لا يخفى على أحد أن تشكيل حكومة اسرائيلية هو أكثر تأثيراً على الفلسطيني من تشكيل أي حكومة فلسطينية، باعتبار أن حكومة اسرائيل هي التي بمقدورها أن تغير الوقائع على الارض، ولنكن واضحين في هذه النقطة. إذ

حذر الايرلندي شين ماكبرايد قبل 31 عاما من خطر امتلاك الشركات الكبرى متعددة الجنسيات لوسائل الإعلام، ومن سيطرتها على المجتمعات عن طريق الإعلام ولم يعره العالم الاهتمام آنذاك. فهل اليوم يمكن أن نتذكر

يتضمن سجل الناخبين الأردنيين لانتخابات مجلس النواب السادس عشر التي تجري الثلاثاء أسماء قيادات فلسطينية رفيعة منهم نجل الرئيس محمود عباس ياسر محمود رضا عباس الذي يحق له الانتخاب في الدائرة الأولى

p style=text-align: justify; dir=rtlشهد الأسبوع الماضي عجزا إعلاميا عن معرفة حقيقة ما يشاع عن فصل إحدى شركات الاتصالات لعدد من الموظفين الذين حاولوا بدورهم البحث عن نصير يجدونه في وسائل الإعلام أو

على الرغم من أن للإعلام اليد الطولى في الإطاحة بمجلس النواب الخامس عشر وإخراج النواب السابقين من تحت القبة بعد جولات من الصراع بين السلطة التشريعية والسلطة الرابعة وصلت إلى حد امتناع بعض وسائل الإعلام

الرقابة الذاتية في الصحافة تعني الخوف من تبعات نشر الحقيقة وهذه جريمة كبرى في العمل الإعلامي، وبالعادة يخاف الصحفيون من القوى المسيطرة في المجتمع، كالحكومة أو الأجهزة الأمنية أو أصحاب القوى الاقتصادية

الإعلام الليبرالي المهني يضع بنفسه قواعد أخلاقية أو تنظيم ذاتي مهني يتعهد من خلاله للجمهور أن يكون أمينا ودقيقا وموضوعيا ونزيها في نقل المعلومات والحقائق، والأهم من ذلك أنه بهذه المدونة يخرج نفسه من

ما أن وقع خلل فني في التلفزيون الأردني منذ أيام دفع إحدى المذيعات إلى التلفظ بعبارة نابية لم تكن تعرف أنها ستخرج إلى أسماع المشاهدين، حتى تسابقت بعض وسائل الإعلام الأردنية بكافة أشكالها لنشر وتداول