ماهر ابو طير
لم يعد ينقصنا الا الرفيق"جبريل الرجوب" ايضا بطلته البهية وصوته الرقيق ، وتاريخه الوطني الابيض ، لتكون عمان موقعاً لصولاته وجولاته المجيدة،، قصة نادي الوحدات مع "جبريل الرجوب" قصة تداخلت فيها المعلومات
قد تنشب حرب خلال اسابيع ، في المنطقة ، وهي حرب لن تبقي ولن تذر ، ولا احد يعرف حدها وحدودها حتى اليوم. في المعلومات ان هناك استعدادات تجري لشن حرب كبرى تشارك فيها اسرائيل والولايات المتحدة ، ضد مثلث
اعان الله سمير الرفاعي رئيس الوزراء على هذه الطريقة في النقد ، اذ ان هناك نقدا لاذعا ، دون سبب واضح . انا من الذين انتقدوا حكومته بشأن قضايا عديدة ، ولم يفسد النقد علاقة شخصية ، ولا عامة.المثير في قصة
لا يراد للساحة الداخلية ان تهدأ ، فبعد الازمات التي تولدت على يد بعض الوزراء ، بشأن العمال والمعلمين والقضاة ، يستعد من يستعد لفتح ملفات جديدة لارهاق الداخل الاردني. منذ اليوم بدأ الحديث عن دلالات
خرج وزراء التأزيم ، من حكومة الرفاعي ، في تعديل مباغت وسريع ، وفي التعديل "اقرار فني" من الرئيس بأن كل ازمة ولدّت لعنة لاحقت صانعها حتى النهاية . خروج وزراء الزراعة والتربية والتعليم والعدل ، خروج
في البلد اشاعات كثيرة عن تغييرات مرتقبة على بعض المؤسسات والمواقع ، ولااحد يعرف الفرق بين الاشاعة والمعلومة ، لان الكل يرشح الكل ، والكل يحدثك عن مصدره رفيع المستوى. اذا جالست اي شخص في عمان ، يحدثك
قبض الحزبيون ، خمسة وعشرين الف دينار ، وهي نصف حصتهم من الدعم الحكومي السنوي ، فيما لم تقبض احزاب اخرى ، لاعتبارات فنية. الحزبيون طلبوا من وزير الداخلية نايف القاضي ، ان تدعم الحكومة حملات مرشحيهم
يستمتع المسؤولون لدينا باثارة ذعر الناس بوسائل ذكية ، وكل شهر ، يتم تسييل عنوان للذعر تحت اقدام الجماهير . عند الشتاء يبدأ المسؤولون بالحديث عن منخفض جوي كاسح ، وثلوج سيبلغ ارتفاعها متراً ، وتبدأ
وصل الى عمان ، بعد ان اغلق مطعمه في الولايات المتحدة ، وعرضه للبيع دون ان يشتريه احد ، كانت الدنيا رمضان هنا ، وهو في ضنك كبير من وضعه السيئ . وصلته قصة عدد من المساجد في ذلك الجبل في عمان وقد انقطع
لم يعد الاردن ذاك الاردن الذي عشتم فيه وعرفتموه ، اذ تغير كل شيء ، من القيم الاجتماعية ، الى العادات ، وصولا الى تركيبة الفقر والغنى ، وما بينهما . الارقام غير الدقيقة التي اعلنت مؤخرا تقول ان عدد