ماهر ابو طير
على مدى الاسابيع القليلة الماضية،زارت القدس ثلاث شخصيات اردنية،وذهب ثلاثتهم الى المسجد الاقصى للصلاة والزيارة،والتقاط الصور التذكارية مع مسجد قبة الصخرة. اولى الزيارات كانت لرئيس مجلس النواب عبدالكريم
أوقفت دول خليجية مؤخرا تعاقدات مع اردنيين،وهذه دول لم تقف موفقا سلبيا تقليديا ازاء الاردن،ولان في الاجواء عتبا غير معلن،وتلاوما بعيدا عن الاضواء،فلا بد من مكاشفة هذه الدول،وحل العقد التي تم عقدها
وعدت الحكومة بالإفراج عن موقوفي الطفيلة الذين تم توقيفهم في الطفيلة، واولئك الذين تم توقيفهم عند الدوار الرابع، وغالبيتهم يحاكم بتهمة إطالة اللسان غير أن الوعد تبدد مع غروب الخميس الماضي. لا أحد يقبل
دأت قصة الطفيلة بسيطة،لكن سرعان ما كبرت،لان سوء الادارة المزمن لهذا الملف ادى الى كل هذه التداعيات المؤسفة. قصة الطفيلة لها جذور قديمة،وهي قصة الفقر المدقع،وغياب التنمية،والعدالة،وشعور الناس بأنهم
في معلومات أن أغلب الأعيان سيرفضون تمرير قرار النواب بمنح انفسهم والنواب السابقين والاعيان والوزراء جوازات سفر دبلوماسية مدى الحياة، فالميل العام في مجلس الأعيان ضد قرار النواب. يأتي هذا وسط غضب شعبي
توصي اللجنة القانونية في مجلس النواب،بمنح النواب وغيرهم جوازات دبلوماسية حمراء مدى الحياة،بدلا من حصولهم عليها بشكل مؤقت خلال فترة نيابتهم. من المعيب ان يطالب النواب بجوازات دبلوماسية حمراء،بما تعنيه
لم يغب الملك عن أغلب القمم العربية التي تم عقدها، ومشاركة الملك بقمة بغداد آخر الشهر متوقعة غير أنها لم تثبت رسمياً ونهائياً حتى الآن. أربعة عشر تفجيراً في العراق في يوم واحد، والتفجيرات قد تزداد
صوّت النواب البارحة على براءة مسؤولين سابقين،على خلفية ملف الفوسفات،وهي ليست اول براءة يصدرها مجلس النواب،اذ سبق ان منح البراءة لمسؤولين اخرين في قضايا اخرى. انقسمت ردود الفعل الشعبية ازاء مافعله
تتسرب روايات ضعيفة واحياناً اشاعات عن تدخل اردني مرتقب في الملف السوري تارة باستقبال مقاتلين ومجاهدين وتسهيل مرورهم الى سوريا وتارة عبر نصب بطاريات باتريوت قرب الحدود وتارة عبر تهريب الاسلحة الى درعا
تستغرب ان يؤخذ تآمر قلة من البشر عنواناً باعتباره وجدان الاغلبية الشعبية،والذين يريدون وطناً بديلا عن فلسطين،لايعرفون انهم ُيقدمون فلسطين على طبق من ذهب لليهود،فلا بديل لفلسطين الا فلسطين. علينا ان لا