ماهر ابو طير
الاحتقان الشعبي له أسبابه،لأن الرأي العام يسمع كل يوم عن قصة،وهي قصص أضرت كثيراً بمعنويات الناس،ومن اجل استعادة هذه الثقة لابد من توضيحات ُمقنعة،واجراءات فاعلة على الارض. مؤخراً،تفجرّت قضية خطيرة تحت
يتردد صدى السؤال في عمان حول سر تجفيف الدعم المالي للاردن،فلا الولايات المتحدة الامريكية دفعت المساعدات الموعودة،ولا دول عربية دفعت حتى الان،ليبقى السؤال ُمعلقاً حول السر الغامض في هذا الموقف. تأخر
p style=text-align: justify;هي أردنية مسيحية، تم فصلها من مؤسسة، والمؤسسة هذه ليست أردنية، بل عربية، جاءت لتستثمر مشكورة في عمان، وهو امر ُمقدّر بطبيعة الحال لهؤلاء./p p style=text-align: justify
لم يقف أحد من أبناء هذا الشعب عند قصة التبرع بخمسة عشر بالمئة من الراتب لصالح الخزينة، والتي أعلن عنها الوزراء والنواب، لان القصة باتت وكأنها «لمّة نقوط» في زفة للطرشان. أنت بحاجة إلى من يقرأ على رأسك
قررت الحكومة اقتطاع عشرين بالمائة من رواتب الرئيس والوزراء لصالح الخزينة، تعبيراً عن التقشف، والمبلغ يوفر شهرياً قرابة تسعة عشر الف دينار، وهي خطوة ُمقدّرة، لكنها ليست جوهرية، فقد طبقتها حكومات سابقة،
p style=text-align: justify;يكشف رئيس الحكومة الدكتور فايز الطراونة سراً خطيراً اذ يقول البارحة ان ديون البلد وعجزه المالي سيصلان الى سبعة عشر مليار دينار ونصف المليار دينار نهاية هذا العام،اذا بقي
يقول رئيس مجلس النواب عبدالكريم الدغمي ان الرئيس السابق الخصاونة اخطأ حين قال ان الاردن كان على مشارف حرب اهلية حين تولى رئاسة الحكومة. كلام الدغمي جاء في مؤتمره الصحفي البارحة،في مناخ ملائم لقدح كل
p style=text-align: justify;في المعلومات ان رئيس الوزراء فايز الطراونة قال لمسؤول حالي،انه يتخوف من ان تأتي الهيئة المستقلة للاشراف على الانتخابات،بأعتبارها هي التي تحدد،قانونياً،موعد الانتخابات،وتطلب
بعد سبعة أيام من الانتظار خرجت الحكومة الجديدة دون مفاجآت، وهي الحكومة الأردنية الأقل متابعة واهتماماً من جانب الناس الذين ملوا لعبة التوزير وتشكيل الحكومات أو استقالتها وتوزيع الألقاب يميناً وشمالا
p style=text-align: justify;قبل يومين زار الجنرال حسين هزاع المجالي مدير الأمن العام المسجد الاقصى، والصحافة الإسرائيلية، عالجت الزيارة، بطرق مختلفة، لكنها مثلنا تتكهن ولاتعرف سر الزيارة، ولا ما سبقها