ماهر ابو طير
يسمع الاردنيون المسيحيون، هنا، كلاما غير لائق في مرات، والاكاديمي الجامعي يدخل الى طلابه ليطلب من احدى الطالبات الاردنيات المسيحيات، ان تقلد شكل الصلاة في الكنيسة، فتصاب الطالبة باحراج شديد، وترفض
فقط خلال اليومين الفائتين بدأ رئيس الحكومة يفكر بالتعديل الوزاري على حكومته، لاعتبارات كثيرة، وهو لم يأخذ ضوءا اخضر بعد لإجراء التعديل، لكنه بات يقتنع بجدواه. السبب في ذلك يعود لعدة اعتبارات ابرزها
لا توسط عندنا، فإما نسيء معاملة المرضى العرب، والسمسرة عليهم، من المطار مرورا بالشقة المفروشة، وصولا الى بعض المستشفيات، وليس كلها، وإما نقدم كل المستشفيات للمرضى العرب، باعتبار ان الاردني صحته عال
ينشغل البلد باضرابات لا تعد ولا تحصى، من اضرابات التجار، مرورا باضرابات الممرضين، وتلويح المعلمين باضرابهم ايضا، وصولا الى كل اشكال الاضرابات المتعددة. هذا يؤشر على جوهر المشكلة الاساسية في الاردن، اي
تحتار في كل هذه القصص،حول تحركات خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس،وحول مصير مكتب حماس في الخارج واين سوف يستقر في نهاية المطاف،ولماذا يجب ان يبقى مكتب حماس السياسي في الخارج من الاساس؟
تثور الضجة في البلد رداً على ما قاله جون كيري ودانيل إينوي عضوا مجلس الشيوخ الامريكي، والضجة تحمل مبالغة كبيرة لاعتبارات عديدة. ما قاله عضوا مجلس الشيوخ يتعلق بتوطين مليون فلسطيني في الاردن، من حملة
الملك كان مرتاحاً جداً، هكذا تقرأ وجهه في البيت الابيض، اذ يصرح للصحفيين هو والرئيس الامريكي اوباما عصر الثلاثاء،وهو ذات الاستنتاج الذي تخرج به،بعد جلوسنا مع الملك في مقر اقامته في واشنطن ايضا،لنستمع
ليست كل الملفات بيد الحكومة فعلياً، لان هناك توجهات معينة للحكومة، تم الاعلان عنها، ثم التراجع عنها، بشكل تدريجي، اعتماداً على ان الناس بلا ذاكرة وسرعان ما ينسون ماقد قيل، والتراجع بحد ذاته يقول
في عشاء اقيم في نادي الملك حسين، التقت لجنة الحوار الوطني ورئيسها طاهر المصري، رئيس الوزراء عون الخصاونة، وعددا من الوزراء، بحضور رؤساء التحرير وبعض الكتاب الصحفيين. اللقاء الذي استمر على ما يزيد عن
تشهد عمان، ثلاثة اجتماعات اليوم للجنة الرباعية الدولية، وللجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، في محاولة أردنية لتهيئة الارضية لعودة مفاوضات السلام، وفقاً للمنطوق الرسمي، دون ان يبالغ الاردن في رفع سقف