فهد الخيطان
التحدي أكبر من قدرة الكتل النيابية على التحمل؛ اجتازت من قبل امتحان انتخابات رئاسة المجلس، وتشكيل اللجان بالتوافق. سجلت بعض الخسائر، لكنها تبقى محدودة مقارنة مع ما يحصل حاليا من حالة تشرذم، تنذر بفشل
إذا استمر النقاش على مواصفات رئيس الوزراء الجديد على النحو الذي نشهده حاليا، فمن غير المستبعد أن تتوسع دائرة المشاورات لتطال الجوانب الشخصية؛ قامة الرئيس، ولون بشرته وعينيه، ووزنه ومحيط خصره، وعمره
بعد أيام على انقضاء موسم الانتخابات، وتثبيت النتائج النهائية لتشكيلة مجلس النواب السابع عشر، بدأت عجلة التغيير بالدوران، ومن المؤسسة الأعلى هذه المرة. الدكتور فايز الطراونة الذي غادر الدوار الرابع قبل
لم يحظ مرشح فردي أو قائمة وطنية بما حظي به شبلي حداد من دلال ودعاية مجانية في جميع وسائل الإعلام؛ السمعية والبصرية والمقروءة، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ "فيسبوك" و"تويتر" و"يوتيوب". كان شبلي بحق
هل يمكن لرئيس وزراء اتخذ أصعب القرارات الاقتصادية، وفي أخطر ظرف سياسي، أن يرحل هكذا بسرعة مثل رؤساء سبقوه؟ السؤال هو عن فرصة رئيس الوزراء عبدالله النسور، في العودة مجددا ليكون أول رئيس لحكومة برلمانية
نختلف على قانون الانتخاب الحالي، ولا نرى فيه طريقا للتغيير. ومن منا يتوقع مجلسا نيابيا بتركيبة مختلفة بشكل جوهري عن المجلس السابق، هو واهم بدون شك. فرص التغيير محدودة، ولا بد من العمل على تعظيمها قدر
لنفترض جدلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لم يزر عمان سرا، كما زعمت مصادر صحفية إسرائيلية؛ فإصرار الجانب الأردني الرسمي على نفي الزيارة يمكن تفهمه لأكثر من اعتبار. وفي ظروف الأزمات، عادة
"شبيك لبيك عبدك بين إيديك.. اطلب واتمنى"؛ قوائم من مختلف الأحجام والأجناس والأسماء، وطنية ومناطقية وقطاعية، للأغنياء والفقراء، للشباب والشيوخ، إسلامية ويسارية، يمينية ووسطية، شرقية وغربية، وبحجم عائلي
المؤشرات الأولية تفيد بأن عدد القوائم الانتخابية يفوق عدد المقاعد المخصصة للدائرة الوطنية. أكثر من 17 حزبا قررت المشاركة، يخوض كل واحد منها الانتخابات بقائمة منفردة، مع أن عدد أعضاء بعض هذه الأحزاب لا
وفق تصريحات رئيس الحزب عبدالهادي المجالي، فإن "التيار الوطني" سيخوض الانتخابات النيابية المقبلة بثلاث قوائم: "وطنية" تضم 27 مرشحا كَشف عن أسمائهم أول من أمس؛ و"فردية" لن تقل عن 40 مرشحا أَرجأ الإعلان