عمّان نت - رصد: مهند صرعاوي
تتوالى ردود الأفعال وتتنوع القراءات لبرنامج أولويات الحكومة للعامين المقبلين، والذي أعلن عنه ، ما بين استعراض للتحديات التي تواجهه، والدعوة لمنح فرصة للبدء بتطبيقه على أرض الواقع. الكاتب سلامة
ظهر رئيس الوزراء إعلاميا، خلال أقل من ثمان وأربعين ساعة، أولهما من خلال مقطع مقتضب ومسجل، والثاني بلقاء تلفزيوني مطول، للحديث عن برنامج أولويات الحكومة للعامين المقبلين، وهو ما قوبل بتشاؤم العديدين،
بعد ماراثون مناقشات النواب لمشروع قانون ضريبة، خلص المجلس لإقراره بعد إجراء تعديلات على الصيغة الحكومية، وخاصة فيما يتعلق بشرائح ونسب الإعفاء الضريبي للأفراد والأسر، وهو ما وجد صداه بين أعمدة الرأي في
بعد العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، ورد فعل المقاومة الفلسطينية بمختلف فصائلها، وصولا إلى إعلان تثبيت وقف إطلاق النار بين الجانبين، كان لكتاب الرأي والمقالات قراءتهم في هذا الحدث وتداعياته
مع انشغال الشارع الأردني، نهاية الأسبوع الماضي، بحوادث السيول والفيضانات التي شهدتها مناطق مختلفة من المملكة، مرت حادثة ا، دون صخب رسمي أو إعلامي، إلا انها وجدت صداها بين أعمدة الرأي في الصحف اليومية
مع انحسار غيوم يوم الجمعة، وما خلفته من سيول في عدد من مناطق المملكة، راح ضحيتها اثني عشر غريقا إضافة إلى عدد من الإصبابات والأضرار المادية، كان لكتاب الرأي والمقالات آراؤهم في تحيليل الكارثة التي
توالت تداعيات حادثة البحر الميت التي أودت بحياة 21 شخصا معظمهم من طلبة المدارس، إلى جانب تشكيل عدة لجان تحقيق، لتصل إلى تقديم وزيري التربية والتعليم والتعليم العالي عزمي محافظة، والسياحة والآثار لينا
بعد صدور تقرير ديوان المحاسبة الجديد عن العام 2017، بما تضمنه من العديد من المخالفات والتجاوزات في مختلف مؤسسات الدولة، يتساءل العديد من الكتاب عن الحجم الكبير لهذه المخالفات، وآلية التعامل الرسمي
لا تزال فاجعة البحر الميت، بعد مرور أسبوع على وقوعها، مجال نقاشات وتحليلات كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية، خاصة فيما يتعلق بإدارة الجهات الرسمية المعنية لهذه الحادثة. ويعرض الكاتب موسى شتيوي،
حملت القمة الأردنية الفلسطينية التي جمعت الملك عبد الله الثاني والرئيس محمود عباس، العديد من الملفات كان أبرزها التأكيد على رفض ما يعرف بـ"صفقة القرن"، وآخر المستجدات وخاصة فيما يتعلق بالقضية