عمان نت-ياسمين العمري
كتب إبراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان “أمريكا تريد سفك المزيد من الدم العربي" نحن العرب؛ لا نحتاج إلى من يخبرنا من الذي يقتلنا، في فلسطين وفي العراق وفي سوريا وليبيا ولبنان واليمن والسودان والصومال
كتب حمادة فراعنة في الدستور تحت عنوان "هجمة عنصرية فاشية حاقدة" ويقول إن ما تفعله قوات المستعمرة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة سيناريو إذا نجح وتحقق لن يترددوا أن يفعلوه في القدس والضفة الفلسطينية، وهذا
في الرأي كتبت سمر حدادين " غاب القانون الإنساني الدولي وحضر الموت والدمار" "على مدى عشرين عاما كنت مؤمنة بالقانون الدولي الإنساني وبدور المنظمات الحقوقية، على تنوع قضاياها، بأنها قادرة على الدفاع عن
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان هل ستدخل إيران الحرب؟ أعرف، لا يمكن لأي طرف أن يغامر، الآن، باتخاذ قرار فتح فرجار الحرب الإقليمية، لأن اتخاذه سيعتمد على عامل يشكل «مختبرا» للحرب، وهو «غزة»، كل
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان نكبة ثالثة أم تَحوّل استراتيجي؟ ويقول انتبهوا: إما نكبة ثالثة، أو تحول استراتيجي وتاريخي، الخيار الأول سيعيدنا إلى الوراء، وسندفع كلفته الباهظة من أمننا
في الدستور كتب نسيم عنيزات تحت عنوان "عملية الأمس وتغيير قواعد اللعبة" ان العملية التي نفذتها حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي صباح أمس، غير أنها نوعية إلا انها شكلت ضربة
كتب ليث نصراوين في الرأي تحت عنوان "التطعيم من منظور دولي مقارن" ويقول، على الصعيد الدولي، فقد كّرست اتفاقيات حقوق الإنسان إلزامية قيام الدول باتخاذ كافة التدابير الوقائية لضمان أفضل مستوى من الرعاية
كتب نسيم عنيزات في الدستور تحت عنوان "إعادة النظر بالقبول الموحد" حالة أقرب الى التناقض أسفرت عنها نتائج القبول الموحد فبعد تخفيض أعداد المقبولين في تخصصات معينة والتوجيه نحو الابتعاد عن بعض التخصصات
يتساءل حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان نأخذ المطعوم أم لا؟ سؤال ُمخجل وخطير نأخذ المطعوم أم لا؟ هذا سؤال مخجل ال يجوز أن يتردد في نقاشاتنا العامة، ألنه ال يخطر على بال عاقل أن يختلف الناس حول
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان نحمي بلدنا.. ما هي خياراتنا؟ الأردن لم يتورط في الملف السوري طيلة السنوات الماضية، كما أنه التزام الحياد الإيجابي، وبادر لطرح حلول سياسية، تخدم مصلحة الشعب