عمان نت - هديل البس

في ظل موجة حر غير مسبوقة تضرب المملكة، تواصل درجات الحرارة الارتفاع إلى مستويات قياسية، وسط تحذيرات من تأثيراتها الصحية ودعوات لترشيد استهلاك الكهرباء لتجنب الضغط على الشبكة الوطنية وارتفاع الفواتير

رغم التأكيدات الرسمية بشأن تعزيز دور المرأة في الحياة العامة، إلا أن الواقع لا يعكس هذه الطموحات، حيث أن التمثيل النسائي في الحكومات ما زال دون المستوى المأمول، وهو ما ظهر في التعديل الوزاري الأخير،

رغم الاجراءات والجهود المبذولة لبحث أزمة القطاع السياحي في المملكة، يؤكد عاملون في القطاع أن الركود مستمر منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأن الحلول المطروحة لا تزال دون مستوى التحديات، مما يستدعي تحركا

"انت مريضة كانسر... كيف بدك تشتغلي؟"بهذه الجملة، تلقت الصيدلانية ريما محمود، المتعافية من سرطان الثدي، صدمة لم تتوقعها، بعد أن أنهت رحلة علاج طويلة وشاقة، وعادت مليئة بالأمل لاستئناف حياتها العملية،

مع كل صباح جديد، تستيقظ عمان ومدن أخرى على شوارع مكتظة بالمركبات، وأصوات الزوامير التي أصحبت جزءا من يوميات السكان. هذا المشهد اليومي من الازدحامات المرورية لم يعد يقتصر على هدر الوقت والوقود، وفق ما

حرائق الغابات

تشهد الأحراج والغابات في المملكة تحديات متزايدة في ظل تكرار حوادث الاعتداء والحرائق، مما يهدد ما تبقى من ثروة حرجية لا تتجاوز نسبتها 1% من إجمالي مساحة المملكة، مما يستزف الجهود المبذولة من الجهات

لم تعد الإشاعة مجرد خبر عابر يتداول على منصات التواصل الاجتماعي، بل تحولت إلى ظاهرة تؤثر بشكل مباشر على حياة الأفراد والمجتمعات، وتتجاوز آثارها حدود القلق والخوف، لتصل إلى زعزعة الثقة بالمؤسسات،

في ظل تصاعد خطاب الكراهية على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الأخيرة، تتجدد المطالبات بضرورة رفع مستوى الوعي القانوني لدى المواطنين، خصوصا مع تزايد منشورات تلامس السلم المجتمعي وتمس الأمن الوطني

رغم مرور أكثر من 650 يوما على حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة، لا تزال قوافل المساعدات الإنسانية تواجه عراقيل متصاعدة، تبدأ من التفتيش الدقيق والمطول على المعابر، مرورا بالإغلاق المتكرر لدواع أمنية