عمان نت-محمد العرسان
يقف علي أبو مسامح (26 عاما) وسط الجماهير الغاضبة بعيدا 2 كيلو متر عن سفارة اسرائيل في العاصمة الأردنية عمان رافعا لوحة كتب عليها "الجنة أقرب من سيناء" في اشارة لرفضه تهجير أهل قطاع غزة الى مصر. تنحدر
هناك خط سلفي طويل يشكل أدبيات تنظيم الدولة، يمتد من التيار السلفي المعروف بأهل الحديث، مرورًا بالوهابية، وصولًا إلى المدرسة الحنبلية، وينتهي بالمنظرين المعاصرين الذين أعادوا تبسيط وشرح ما جاء على لسان
تنشر إسراء (سورية مقيمة في الأردن عمرها 15عاما) بشكل يومي مقاطع فيديو عبر تطبيق "توك توك"، تتحدث فيها عن مدى تعلقها بالبلد الذي استضافها في 2011 عندما هربت من أتون الحرب في سوريا. خرجت إسراء عندما كان
هاجم النائب عن كتلة الإصلاح، صالح العرموطي، حكومة بلاده متهما إياها بـ"التقصير وشرعنة رواية الاحتلال" فيما يتعلق بالنائب عماد العدوان الذي اعتقلته قوات الاحتلال الأحد الماضي بتهمة تهريب أسلحة. وانتقد
تثير نتائج انتخابات الكنيست الإسرائيلي المرتقبة تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين الأردن وإسرائيل، خصوصا في حال فوز حزب الليكود اليميني الذي يقوده رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق بنيامين نتنياهو، والذي
علمت عمان نت من مصادر متطابقة عن تأجيل زيارة الرئيس التركي الطيب رجب أردوغان إلى عمان المقررة يوم الأحد دون ابداء الاسباب. وكانت وكالة الأنباء التركية الرسمية “الأناضول” قالت اليوم السبت ، إن الرئيس
قررت محكمة أمن الدولة الاثنين، تجريم المتهم في قضية "الفتنة"، باسم عوض الله، والحبس 15 عاما مع الأشغال. وتجريم المتهم الشريف حسن بن زيد والحبس لمدة 15 عاما أيضا وإدانته بتهمة تعاطي المخدرات والحبس
علمت عمان نت أن سبب اقالة وزير الزراعة ابراهيم الشحادة يوم الخميس، جاءات على خلفيات منح الوزارة تصاريح تنقل بالجملة لشركات خاصة ونواب وشخصيات على غير وجه حق. وتتيح هذه التصاريح لحامليها حرية التنقل في
شاب يعتنق الإسلام والمسيحية والبوذيَّة معاً من باب الاحتياط”..” جبران باسيل يتخلَّى عن المسيحية بعد اكتشافه أنَّ المسيح فلسطيني ومار مارون سوري”..يسخرون من كل شيء، من اليمين إلى اليسار، حتى انهم