عمان نت - محمد الخطيب
حفز مونديال كأس العالم اقتصاديات دول العالم بشكل عام والأردن بشكل خاص، رغم المعاناة والركود التي يمر بها الاقتصاد الوطني. فقد استطاعت كرة القدم أن تخرج من أنها مجرد رياضة، لتصبح تجارة واسعة وقطاعا
أكد رئيس لجنة المستهلك النقابية د. باسم الكسواني أن "أسعار المواد الغذائية التي ترتفع في الأردن لا تنخفض، رغم انخفاضها في دول المنشأ العالمية". وعزى الكسواني الأسباب في "ضعف الرقابة المفروضة على
بين نقيب أصحاب المحروقات فهد الفايز لموقع "عمان نت" أن قرار الحكومة في فرض ضريبة على البنزين كان "مقرا منذ شهر كانون الثاني/ يناير لعام 2010، إلا أن توقيت الإعلان عن فرض الضريبة قد أجل حتى تاريخ اليوم
رجح نقيب أصحاب المحروقات فهد الفايز "تخفيض أسعار المشتقات النفطية يوم الخميس المقبل بنسبة تتراوح بين 7 إلى 8 %، نتيجة لانخفاض أسعار النفط العالمية، رغم عدم إطلاع النقابة على المعادلة المستخدمة في
بين رئيس قسم الدراسات في الشركة المتحدة للاستثمارات المالية مازن أرشيد، "تراجع الأسهم الأردنية مع هدوء التداولات وغياب المحفزات المحلية"، وقد خسر مؤشر بورصة عمّان 0.49%، ليغلق عند مستوى 2365 نقطة
"تراجعت أسعار الأسهم المحلية لليوم الأربعاء بشكل طفيف متفاعلة مع عودة الهبوط إلى أسواق المنطقة كسوق الدوحة والكويت ودبي، بالرغم من اتجاهها الصعودي بداية الجلسة كتعويض لجزء بسيط من خسائرها القاسية
بين الصحفي الاقتصادي في وكالة الأنباء الأردنية بترا فايق حجازين أن "تشابه طبيعة العمل والأداء الرقابي رغم ممارسته في قطاعين مختلفين هو سبب دراسة دمج هيئة التأمين الأردنية مع هيئة الأوراق المالية، وذلك
"تتبع الحكومات المتعاقبة نهج التدخل في استثمارات الضمان الاجتماعي منذ ومن بعيد، كطلب حكومة الرفاعي مؤخرا من المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي التنازل عن أراضي دابوق التي منحت له بموجب اتفاقية وقعت بداية
"استمرت أداء بورصة عمّان في ثاني أيام الأسبوع الحالي على التراجع المعتاد التي باتت سمة من سمات البورصة الأردنية، نتيجة لزيادة الضغوط البيعية اليوم على الأسهم الأردنية التي نفذها مستثمرون أفراد،
يحوم في سماء الأزمات أزمة ديون مرتقبة هي أزمة ديون المجر التي بدأت تلقي بظلالها على أسواق الأسهم العالمية بشكل عام والأردنية بشكل خاص. جاء هذا التأثير على بورصة عمان نتيجة "ترابط الأسواق العالمية مع