عمان نت - حنان خندقجي
بالرغم من أن أنفاق المشاة وجدت لخدمة المواطنين، وتسهيلا ً لعبور الشارع، إلا أنها تحولت بالآونة الأخيرة إلى مكاره صحية وأماكن لقضاء الحاجة، وممارسة الرذائل، والتحرش بالفتيات، هذا عدا عن المشاكل
مع بدأ الأجازة الصيفية وما فيها من مناسبات مختلفة كالأعراس والحفلات ، يبدأ التنافس بين زفات الإعراس لأحيائها ، ومهما اختلفت تقاليد حفلات الزفاف ومراسم الأعراس المتبعة بين بلد وأخر، وتعددت هذه والطقوس
صرح وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور وليد المعاني أن 16 % من العائلات الأردنية ذات الدخل المحدود تستطيع تدريس طالب واحد من أبنائها فقط في الجامعات الأردنية نظرا لارتفاع تكاليف الرسوم فيها
ناشد عدد من المعلمين في المدارس الخاصة وزارة التربية والتعليم فتح تحقيق بأسباب فصلهم فصلا تعسفيا من قبل مدراء مدارسهم. و أعرب هشام الحمود احد المدرسين المفصولين عن استيائه من" جميع المدارس الخاصة "
أسباب العنف بين طلبة الجامعات عديدة منها –حسب دراسات محلية- تنامي الشعور بالعصبية القبيلة، والتنشئة الأسرية الخاطئة، وغياب الوعي عند الطلبة. وحاولت دراسات أكاديمية تسليط الضوء على أسباب هذه المشكلة
رغم تعدد المراكز الحكومية التي تعنى بأمور الشباب والشابات، إلا إنها تفتقر إلى العديد من الخدمات، التي يراها البعض سبب لعدم إقبال الشباب على هذه المراكز . في الأردن يوجد أكثر من مائة مركز للشباب
أكد مدير المركز الوطني للطب الشرعي مؤمن الحديدي ارتفاع حالات الانتحار في الأردن ، عازيا ً ذلك الى الزيادة الطبيعية في إعداد السكان والتغير الحاصل في أنماط السلوك الاجتماعي ، والتغير في الظروف
رغم استمرار الأحكام القضائية لعقوبة الإعدام، إلا أن الأردن جمد تنفيذها منذ عام 2006 في خطوة يراها العديد توجها ً نحو إلغاء عقوبة الإعدام بما ينسجم بشكل كامل مع الاتفاقيات الدولية التي وقع عليها الأردن