عمان نت-بديعة الصوان

"الإجراءات التي يتم إتباعها داخل المخيم للتصدي للفيروس في الوقت الحالي أفضل مما سبق بكثير؛ حيث يتم إجراء الفحوصات العشوائية بشكل مستمر إلا أن طبيعة المخيم تحتاج لإجراءات إضافية" هكذا وصفت هيفاء

لا يخفي سعيد القصاف، لاجئ سوري في مخيم الزعتري، مخاوفه من تفشي فيروس كورونا في المخيم مع ظهور إصابات في وقت تشهد فيه الأردن ارتفاعاً غير مسبوق في عدد الإصابات بالفيروس. يقول القصاف "غياب الدخل للاجئين

دراسة كشفت أن النساء اللواتي يعشن في مخيمات اللاجئين الأكثر تعرضاً للعنف

” زوجي كان يضربني بالشارع هلئ صار يضربني بالبيت بشكر الله على الكورونا ” بهذه العبارة بدأت فرح (اسم مستعار)، التي تعيش في مخيم الزعتري للاجئين السوريين، مع زوجها وأطفالها. تتعرض فرح لعنف جسدي من زوجها

يأمل الأردنيون أن يخرجوا من عنق الزجاجة أو أن يشهدوا النهضة المنتظرة والموعودة التي تخلصهم من أزماتهم وقضاياهم، منتظرين الكثير من الفرص والحزم الحقيقية والكثير من المناسبات المهمة بالعام القادم عام

مع اقتراب بدء ضخ الغاز الإسرائيلي إلى الاردن، بدأ ناشطون ونواب بالتحرك السريع من اجل الضغط على الحكومة لوقف تنفيذ اتفاقية الغاز، لما يترتب عليها العديد من التبعات التي تضر بمصلحة الأردن في حال تنفيذها

مع البدء باتخاذ الإجراءات التشريعية والإدارية اللازمة لدمج مديريتي الدفاع المدني والدرك ضمن مديرية الأمن العام، يعتبر خبراء في الشأن الأمني هذا التوجه خطوة بالاتجاه الصحيح، نظرا لانعكاساته الإيجابية