عمان نت-بديعة الصوان
"بس اشوف طفل بعمر 13 عام لا يجيد القراءة والكتابة أشعر بالذنب والتقصير وبمسؤوليتي الكبيرة تجاهه"، بهذه العبارة بدأ أحمد الديري 55 عاماً لاجئ سوري في محافظة المفرق حديثه عن تطوعه في تعليم أطفال
"الإجراءات التي يتم إتباعها داخل المخيم للتصدي للفيروس في الوقت الحالي أفضل مما سبق بكثير؛ حيث يتم إجراء الفحوصات العشوائية بشكل مستمر إلا أن طبيعة المخيم تحتاج لإجراءات إضافية" هكذا وصفت هيفاء
لا يخفي سعيد القصاف، لاجئ سوري في مخيم الزعتري، مخاوفه من تفشي فيروس كورونا في المخيم مع ظهور إصابات في وقت تشهد فيه الأردن ارتفاعاً غير مسبوق في عدد الإصابات بالفيروس. يقول القصاف "غياب الدخل للاجئين
” زوجي كان يضربني بالشارع هلئ صار يضربني بالبيت بشكر الله على الكورونا ” بهذه العبارة بدأت فرح (اسم مستعار)، التي تعيش في مخيم الزعتري للاجئين السوريين، مع زوجها وأطفالها. تتعرض فرح لعنف جسدي من زوجها
في الوقت الذي أعلن فيه المجلس الاعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج تعديلات على منهاجي العلوم والرياضيات للصفين الأول والرابع العام المقبل، ترفض نقابة المعلمين هذه التعديلات باعتبار أن هذين المنهجين
"ابني دخل المستشفى اضطريت أوقع شيك بقيمة 400 دينار لمعالجته ما قدرت أكمل سداد المبلغ ، تواصلت مع شخص بيشتغل بجمعية خيرية لمساعدة الأيتام وممكن يسدد قيمة الشيك عني ، طلب مني أوراق تثبت كلامي واتفقت معه
يأمل الأردنيون أن يخرجوا من عنق الزجاجة أو أن يشهدوا النهضة المنتظرة والموعودة التي تخلصهم من أزماتهم وقضاياهم، منتظرين الكثير من الفرص والحزم الحقيقية والكثير من المناسبات المهمة بالعام القادم عام
مع اقتراب بدء الضخ التجريبي للغاز الاسرائيلي للاردن، بداية عام 2020 كثفت كثفت الحملات المطالبة المناهضة لاتفاقية الغاز من حراكها للضغط على الحكومة ومجلس النواب لإلغاء الاتفاقية . وبموجب الاتفاقية
مع اقتراب بدء ضخ الغاز الإسرائيلي إلى الاردن، بدأ ناشطون ونواب بالتحرك السريع من اجل الضغط على الحكومة لوقف تنفيذ اتفاقية الغاز، لما يترتب عليها العديد من التبعات التي تضر بمصلحة الأردن في حال تنفيذها
مع البدء باتخاذ الإجراءات التشريعية والإدارية اللازمة لدمج مديريتي الدفاع المدني والدرك ضمن مديرية الأمن العام، يعتبر خبراء في الشأن الأمني هذا التوجه خطوة بالاتجاه الصحيح، نظرا لانعكاساته الإيجابية