سوريون بيننا-مراد المصري

ترك دوي الرصاص والقذائف آثاره على أسماع شريحة عشرات السوريين الذين لجأوا إلى الأردن، ليعانوا صعوبات سمعية، إضافة إلى المصابين بمثل هذه الصعوبات منذ الولادة، في ظل ضعف رعاية مختلف الهيئات الإغاثية لهم

على مبدأ التفاعل الاجتماعي، أصبح من الشائع أن تسمع مصطلحات وكلمات من اللهجة الأردنية على ألسنة السوريين، أو ميلا للكنة السورية بين أفواه أبناء المجتمع المضيف في المملكة، خاصة مع زيادة انخراط اللاجئين

يعصف البرد باللاجئين السويين في الأردن، وتزداد معاناتُهم بعد اشتداد منخفضات فصل الشتاء، وتدني درجات الحرارة، مع قلة دعم المجتمع الدولي للمنظمات الإنسانية التي تقوم بمساعدة اللاجئين. اللاجئ السوري أبو

يستأنف برنامج الغذاء العالمي تقديم مساعداته لمئات اللاجئين خارج المخيمات حتى شهر أيار المقبل، الأمر الذي أعاد الآمال لهؤلاء اللاجئين بتأمين حاجاتهم الغذائية اليومية، في ظل الصعوبات المعيشية التي

يلجأ السوريون في الأردن إلى الصيدليات، وحتى دون وصفات طبية، للتخفيف من تكاليف علاجهم المرتفعة، بعد عام على قرار الحكومة الأردنية برفع الدعم الصحي عن اللاجئين السوريين، والتعامل معهم معاملة المواطنين

يتميز مخيم مريجب الفهود "الإماراتي" للاجئين السوريين، عن غيره من المخيمات على مختلف المستويات التنظيمية والخدماتية، بما يشمله من بيوت جاهزة "كرفانات" مجهزة بكافة المستلزمات. يقع المخيم، الذي يتكفل

تضيق الحياة باللاجئين السوريين القاطنين خارج المخيمات في الأردن، وتزداد معاناتهم بعد قرابة العام على قرار وزارة الصحة رفع العلاج المجاني في المستشفيات والمراكز الصحية، واستيفاء أجور العلاج منهم مباشرة