
يقبل شهر رمضان الخامس على اللاجئين السوريين في الأردن، محملين بآلام الهجرة وآمال العودة، فيما تطلق مبادرات إغاثيه استعدادا لمد يد العون وإدخال البهجة إلى قلوب اللاجئين، وذلك بتجديد حملات الطرود

يقبل شهر رمضان الخامس على اللاجئين السوريين في الأردن، محملين بآلام الهجرة وآمال العودة، فيما تطلق مبادرات إغاثيه استعدادا لمد يد العون وإدخال البهجة إلى قلوب اللاجئين، وذلك بتجديد حملات الطرود

منذ بداية اللجوء السوري إلى الأردن، اهتمت وسائل إعلامية برصد أوضاعهم، ونقل همومهم، وتناول الشؤون المتعلقة بواقعهم، إضافة إلى تصوير قصص نجاحهم، عبر مختلف الفضائيات والإذاعات، سورية كانت أم أردنية

نظم طلبة قسم العلاج الطبيعي في كلية العلوم الطبية المساندة، اليوم العلمي الأول للعلاج الطبيعي على صعيد الجامعة الهاشمية بعنوان “عيش يومك طبيعي”، والذي شارك فيه طلبة سوريون باختراعات وتطويرات في مجال

ضجت وسائل الإعلام، ووسائل التواصل الإعلامي، بالأحداث الدامية الجارية في مدينة حلب السورية، لينتقل صداها سريعا بين صفوف اللاجئين في بلدان اللجوء ومنها الأردن، حيث نظم الطلبة السوريون في الجامعة
لم تغيّب الإصابة، وفقدان القدمين، البسمة عن شفاه الطفل السوري باسل الريابي، بعد أن عاد إلى السير ولو على أطراف اصطناعية. يستذكر باسل بداية معاناته بالإصابة قبل سنتين، إلا أن الأمل كان نصب عينيه، وحلمه

بعد تجربة خيام اللجوء، وكرافانات المخيمات، دفعت الحاجة والفقر مجموعات من اللاجئين السوريين إلى السكن فيما كان يستخدم كحظائر للدواب بمناطق من قرى محافظة المفرق. اللاجئ السوري أبو وائل، يسكن وعائلته في

أطلق تجمع “الطلبة السوريون في الجامعات الأردنية”، مؤخرا، حملة تحت شعار “لملم تيابك”، والتي تهدف إلى جمع الملابس وتوزيعها على اللاجئين السوريين المحتاجين، مع بداية الموسم الصيفي لهذا العام. وتؤكد

مع تزايد الصعوبات التي يواجهها السوريين، بالحصول على تصاريح العمل في الأردن، واعتبار العديد من القطاعات مغلقة أمامهم، لجأ العديد منهم بتأمين فرص لهم عبر شبكة المعلومات الافتراضية، وبرمجياتها التي عملت

تعدّ الأمية ظاهرة خطيرة ما زالت الدول، وخاصة العربية، تتوق إلى التخلص منها نهائيا، إلا أنها تزيد خطورة على السوريين في دول اللجوء، الأمر الذي دفع العديد من الجهات والمنظمات لمواجهتها. وكانت جمعية
تعدّ الأمية ظاهرة خطيرة ما زالت الدول، وخاصة العربية، تتوق إلى التخلص منها نهائيا، إلا أنها تزيد خطورة على السوريين في دول اللجوء، الأمر الذي دفع العديد من الجهات والمنظمات لمواجهتها.\ وكانت جمعية