![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
سوريون بيننا-سوزان الصغير
استمرار أمد الأزمة في سوريا والمستقبل المجهول الذي ستؤول إليه البلاد يدفع معظم الشباب السوري المتواجد في الاردن إلى طلب الهجرة والاقامة الدائمة بدل اللجوء المؤقت ,خاصة أن الاردن هي دولة فقيرة الموارد
تتعرض الاعلامية السورية كغيرها من الاعلاميات في عالمنا العربي لعقبات وصعوبات كثيرة سواء على الصعيد المهني الاداري أو الاجتماعي اضافة الى كونها طالبة لجوء الذي شكل تحدياً وعائقاً آخر أمام ممارسة عملها
هن نساء سوريات قررن أن يمارسن دورهن في اعمار وبناء الوطن خارج حدوده وذلك عبر اعادة تأهيل جيل تعليمياً اجتماعياً ونفسياً ضمن مشروع تربوي تفريغي لاستدراك بعض نواحي النقص لدى الأطفال السوريين المتواجدين
خلفت الأحداث الدموية في سوريا نتائج نفسية سلبية على أفراد المجتمع لعل أبرزها الاضطرابات النفسية المتفاوتة الشدة ,الفزع ,الاكتئاب اضرابات في النوم ,القلق إلى جانب الأعراض المرضية مثل الصداع، وصعوبة في
لم تقتصر مشاركة المرأة السورية على الانخراط في الحراك الشعبي سواء بالخروج في المظاهرات للمطالبة بالحرية والكرامة أو بالعمل السياسي والإغاثي أو بإسعاف ومعالجة المرضى، بل قررت أن تكون أكثر فاعلية لتترك
دخل الشباب السوري ومنذ بداية الأحداث في سورية رحلة العمل التطوعي الإنساني والإغاثي داخل سورية وخارجها، ففي الأردن يوجد العديد من المجموعات الشبابية والفرق التطوعية الذين أسسوا جمعيات لإغاثة اللاجئين
اشتكى عدد من اللاجئين السوريين من سوء توزيع القسائم الغذائية (الكوبونات) والتي تقدمها مفوضية الأمم المتحدة بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي. ظروف الحياة القاسية في بلد جديد دفع أم أيهم بعد أن فقدت