سوريون بيننا-رفعات المحمد
قرار جديد اتخذته الحكومة الأردنية باعتماد بصمة العين وصرف هوية ممغنطة للسوريين المتواجدين على أراضي المملكة، لغاياتِ تتبعهم ومعرفة أماكن إقامتهم، وذلك اعتباراً من الخامس عشر من شهر شباط الجاري، وهو
فرقت الحرب في سورية أبناء الأسرة الواحدة في بلدان اللجوء المختلفة ليعيشوا على أمل أن يلتمّ شملهم قريباً، وجاءت بعض القرارات المفاجئة التي صدرت في الأردن مؤخراً لتشكل صدمة قوية لهم. بالرغم من نفي وزارة
من منّا لم تَأْسِرْهُ أصواتُ المطارقِ التي تنهالُ على النُّحاس محدثةً ضجيجاً لا يَنْقطِعْ.. في سوقِ النحاسين في أحدِ أحياءِ دمشقَ القديمة، سوقٌ لحِرْفةٍ تعود لمئات السنين، تُصْنعُ من خلالِها القناديلُ
يأتي موعد الاحتفال باليوم العالمي للطفولة، في العشرين من هذا الشهر، ليضيف عاما جديدا في روزنامة اللجوء للأطفالِ السوريين، وليُنعش ذكرياتِ مدارس تركوها قسراً. ومنذ إعلان اتفاقية حقوق الطفل لا تنفك
أطفالٌ ذاقوا طَعْم الفقدْ.. فقدوا أحضانَ أحبَّتَهُم.. وبيوتَهَم ومدارسَهم... وباتوا في مهب ريحِ حربٍ كَتَبَ الكبار فصولَها... وإذْ تؤكد الاتفاقيةُ الدوليةُ لحقوقِ الطفلِ على حقِّه في التعليم، والذي
صرخة احتجاج أطلقتها مجموعة من النساء السوريات في وجه من لا ير فيهن إلا لاجئات يحتجن إلى المساعدة، عائلات سورية تتكاتف لتنشئ مشروعا منتجا، في قلب العاصمة عمّان، مشروع يقدّم صورة مشرقة عن المجتمع السوري